responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 39  صفحه : 514
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

= بأنه معروف وذكر عن ابن يونس في "تاريخ مصر" أنه شهد فتح مصر -وكان فتحها سنة 20- وأنه كان عاملاً على أيلة، وقُتِلَ سنة 76 بِبَرْقة. وقال البخاري في "تاريخه" 7/40: لا يعرف لزهير سماع من علقمة، كذا قال، مع أن زهيراً كبير وسماعه من علقمة غير مستنكر، خاصة وأنه شهد فتح مصر، ولأنه صرَّح عقب الحديث بلزومه لعمرو بن العاص أيضاً.
وأخرجه ابن عساكر في "تاريخ دمشق" 13/لوحة 505 من طريق عبد الله بن أحمد بن حنبل، عن أبيه، عن يحيى بن إسحاق، بهذا الإسناد.
وأخرجه ابن سعد في "الطبقات" 7/499، والبخاري في "تاريخه الكبير" 7/40 تعليقاً، وابن عبد الحكم في "فتوح مصر" ص302، ويعقوب بن سفيان في "المعرفة والتاريخ" 2/512، وابن أبي عاصم في "الآحاد والمثاني" (797) ، والطبراني في "الكبير" 18/ (1) ، والحاكم 3/455، وابن عساكر في "تاريخ دمشق" 6/ لوحة 456-457 و457 و11/ لوحة 796 من طرق عن الليث، به.
وبعضهم يختصره، ووقع سقط في المطبوع من "فتوح مصر".
ووقع عندهم عقبه -إلا في رواية ابن عبد الحكم وابن أبي عاصم فلم يذكراها-: قال زهير: فلما كانت الفتنة قلت: أتبع هذا الذي الذي قال فيه رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فلم أفارقه. وأما ما وقع في رواية أحمد من قول زهير: قبض رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وهمٌ من يحيى بن إسحاق.
وأخرجه ابن عساكر 11/ لوحة 796-797 من طريق ابن وهب، عن الليث ابن سعد، به. وقال عقبه: قال علقمة: فلما كانت الفتنة قلت: أتبع هذا الذي قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فجعله ابن وهب من كلام علقمة لا زهير.
وأخرجه الطبراني 18/ (2) ، والحاكم 3/455، وابن عساكر 6/456-457 و11/796 من طريق ابن لهيعة، عن يزيد بن أبي حبيب، به.
وأخرجه ابن عدي في "الكامل" 2/819، ومن طريقه ابن عساكر 13/504-505 من طريق حبيب بن أبي حبيب كاتب مالك، عن شبل، عن أبي الزبير، عن جابر مرفوعاً نحوه، وحبيب متهم بالكذب.
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 39  صفحه : 514
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست