responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 37  صفحه : 80
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

= وأخرجه مطولاً ومختصراً مسلم (2889) ، وابن ماجه (10) و (3952) ، وبحشل في "تاريخ واسط" ص164، وأبو عوانة، وابن حبان (6714) ، والطبراني في "الأوسط" (8392) ، وفي "الشاميين" (2690) ، والبيهقي 9/181 من طريق قتادة، والحاكم 4/449-450 من طريق يحيى بن أبي كثير، كلاهما عن أبي قلابة، به.
وسيأتي الحديث عن عفان عن حماد بن زيد برقم (22452) .
وسيأتي قوله: "لا تزال طائفة من أمتي ... " مختصراً برقم (22403) .
وانظر شواهده هناك.
وقوله: "إنما أخاف على أمتي الأئمة المضلين" سلف برقم (22393) و (22394) .
وقد سلف هذا الحديث بتمامه في مسند شداد بن أوس برقم (17115) من طريق معمر، عن أيوب، عن أبي قلابة، عن أبي الأشعث، عن أبي أسماء، عن شداد، فجعله من حديث شداد، وهو خطأ من معمر، وقد سلف الكلام على هذا الإسناد وشرحه هناك.
وفي باب قوله: "لا يهلكوا بسنة بعامة، ولا يسلط عليهم عدواً" عن أنس، سلف برقم (12486) ، وذكرت شواهده هناك.
وقوله: "سيكون كذابون ثلاثون" عن ابن عمر، سلف برقم (5694) ، وعن أبي هريرة، سلف برقم (7228) ، وذكرت شواهده عندهما.
قال السندي: قوله: "زوى لي الأرض" كرَمَى، أي: ضم زواياها، وهو يحتمل أن يكون حقيقة، ويحتمل أنه خلق له الإدراك فيكون مجازاً، فإنه لما أدرك جميعها صار كأنه جمعت له حتى رآها، والمراد من الأرض ما سيبلغها ملك الأمة لا كلها، كما يدل عليه ما بعده.
"مشارقها" أي البلاد الشرقية منها، وكذا مغاربها.
"الأحمر": الذهب، و"الأبيض": الفضة.
"بسنة": بقحط. =
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 37  صفحه : 80
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست