responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 35  صفحه : 166
الرَّادِفَةُ، جَاءَ الْمَوْتُ بِمَا فِيهِ " (1)
21242 - حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَقِيلٍ، عَنْ الطُّفَيْلِ بْنِ أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: قَالَ رَجُلٌ: يَا رَسُولَ اللهِ، أَرَأَيْتَ إِنْ جَعَلْتُ صَلَاتِي كُلَّهَا عَلَيْكَ؟ قَالَ: "إِذَنْ يَكْفِيَكَ اللهُ مَا أَهَمَّكَ [2] مِنْ دُنْيَاكَ

(1) إسناده ضعيف، عبد الله بن محمد بن عقيل ضعيف في التفرد، وباقي رجاله ثقات. وكيع: هو ابن الجراح، وسفيان: هو الثوري.
وهو في "الزهد" لوكيع (44) ، ومن طريقه أخرجه الطبري في "تفسيره" 30/32، وتمَّام في "فوائده" (1364) ، وأبو نعيم في "الحلية" 8/377، وفي أوله عند أبي نعيم: "من خاف أدلج، ومن أدلج بلغ المنزل، ألا إن سلعة الله غالية، ألا إن سلعة الله الجنة".
وأخرجه بهذه الزيادة الحاكم 4/308 من طريق عبد الله بن الوليد العدني، عن سفيان، به.
وأخرجه عبد بن حميد (170) ، والترمذي (2457) ، وإسماعيل القاضي في "فضل الصلاة على النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ" (14) ، ومحمد بن نصر في "قيام الليل" كما في "مختصره" (83) ، والحاكم 2/421 و513، وأبو نعيم 1/256، والبيهقي في "الشعب" (517) و (1499) و (10579) من طرق عن سفيان، به. وفي أوله عندهم جميعاً: كان رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إذا ذهب ربع الليل قام فقال: "يا أيها الناس، اذكروا الله، اذكروا الله" وفي رواية الترمذي وإسماعيل القاضي: إذا ذهب ثلثا الليل. والحديث عندهم مجموع إلى الحديث الذي بعده في الصلاة على النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، إلا عند أبي نعيم والبيهقي (517) و (10579) ، وحسَّنه الترمذي.
قوله: "الراجفة": النفخة الأولى. "الرادفة": النفخة الثانية، ومجيئها ومجيء الموت كناية عن القرب "بما فيه" من الشدة، أخبر بذلك ليستعدوا. قاله السندي.
[2] في (ظ5) : ما همك.
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 35  صفحه : 166
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست