responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 35  صفحه : 164
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

=وقد روي عن حماد بن سلمة، عن ثابت البناني، عن الحسن البصري، بجعل ثابت البناني مكان حميد الطويل، أخرجه الحاكم 2/545 من طريق موسى بن إسماعيل، والطبراني في "الأوسط" (8257) ، وابن عساكر، والضياء (1252) من طريق روح بن أسلم، كلاهما عن حماد بن سلمة، عن ثابت البناني، عن الحسن، عن أُبيِّ بن كعب، عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مرفوعاً، ومختصراً، وفيه: وغسلوه وتراً. وسقط عتي بن ضمرة من مطبوعة "الأوسط"، واستدركناه من "مجمع البحرين" (1236) و (1308) . وقد ذكر الحافظ ابن حجر إسناد الحاكم في "إتحاف المهرة" 1/248، وذكر أنه عنده موقوف!
وأخرجه موقوفاً الطيالسي (549) ، وسعيد بن منصور كما في "إتحاف الخيرة" 3/219، وابن أبي شيبة 3/243، وابن سعد 1/33، وأحمد بن منيع في "مسنده" كما في "إتحاف الخيرة" (2558) ، والبيهقي 3/404، والضياء في "المختارة" (1250) من طريق يونس بن عبيد، وابن سعد 1/33 من طريق إسحاق بن الربيع، والدارقطني 2/71 من طريق عثمان بن سعد، ثلاثتهم عن الحسن البصري، به. وبعضهم يختصره.
وأخرجه مرفوعاً الطيالسي (549) عن المبارك بن فضالة، والدارقطني من طريق عثمان بن سعد، والطبراني في "الأوسط" (9255) ، وابن عساكر 2/ورقة 654 من طريق محمد بن ذكوان، والدارقطني 2/71، والحاكم 1/344، والبيهقي 3/404 من طريق يونس بن عبيد، ثلاثتهم عن الحسن، به مرفوعاً.
ورواية الدارقطني مختصرة بلفظ: "إن الملائكة صلت على آدم، فكبرت عليه أربعاً، وقالوا: هذه سنتكم يا بني آدم". وعند ابن عساكر: "إن آدم لما حضرته الوفاة أرسل الله إليه بكفن وحنوط من الجنة". وصححه الحاكم، وقال: هو من النوع الذي لا يوجد للتابعي إلا الراوي الواحد، فإن عتي بن ضمرة السعدي ليس له راوٍ غير الحسن، وعندي أن الشيخين عللاه بعلة أخرى، وهو أنه روي عن الحسن، عن أُبيِّ دون ذكر عُتَيِّ. قلنا: قد روى عن عتي بن ضمرة غير الحسن، وهو ابنه عبد الله.=
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 35  صفحه : 164
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست