نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل جلد : 34 صفحه : 531
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
= وأخرجه الطبراني في "الكبير" (3699) من طريق عمرو بن مرزوق، عن شعبة، بهذا الإسناد.
وأخرجه ابن أبي شيبة 1/323-324، ومسلم (619) ، والنسائي 1/247، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" 1/185، وابن المنذر في "الأوسط" 2/358، والطبراني (3700) و (3701) و (3702) و (3703) ، والبيهقي 1/438-439 و2/104-105، والبغوي (358) من طرق عن أبي إسحاق، به. زاد ابن المنذر والطبراني (3701) و (3703) : قال: "إذا زالت الشمس فصلوا".
وفي روايات مسلم والنسائي والبيهقي: قيل لأبي إسحاق: أفي الظهر؟ قال: نعم. قيل: أفي تعجيلها؟ قال: نعم.
وفي رواية الطحاوي: قال أبو إسحاق: كان يعجل الظهر فيشتد عليهم الحر.
وأخرجه الحميدي (153) ، وابن ماجه (675) ، والطحاوي 1/185، وابن حبان (1480) ، والطبراني (3676) و (3677) و (3678) و (3686) و (3704) من طرق عن خباب.
وسيأتي برقم (21063) .
وفي الباب عن عبد الله بن مسعود عند ابن ماجه (676) ، وإسناده ضعيف.
وفي تعجيل الظهر في أول وقتها عن أنس، سلف برقم (11970) ، وهو متفق عليه: كنا نصلي مع النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في شدة الحر، فإذا لم يستطع أحدنا أن يمكِّن وجهه من الأرض بسط ثوبه فسجد عليه.
وعن أبي برزة نضلة بن عبيد، سلف برقم (19767) : كان رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
يصلي الهجير- وهي التي تدعونها الأولى- حين تدحض الشمس.
وعن جابر بن سمرة، سلف برقم (21016) : كان رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يصلي=
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل جلد : 34 صفحه : 531