responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 33  صفحه : 456
20348 - حَدَّثَنَا حَجَّاجٌ، حَدَّثَنِي شُعْبَةُ، عَنْ أَبِي بِشْرٍ، قَالَ: سَمِعْتُ عَبْدَ اللهِ بْنَ شَقِيقٍ، يُحَدِّثُ عَنْ رَجَاءِ بْنِ أَبِي رَجَاءٍ الْبَاهِلِيِّ، عَنْ مِحْجَنٍ، رَجُلٍ [1] مِنْ أَسْلَمَ، فَذَكَرَ نَحْوَهُ (2)

= وأخرجه الحاكم 4/427 من طريق يزيد بن هارون، بهذا الإسناد- واقتصر على الشطر الأول منه وصححه، ووافقه الذهبي.
وأخرجه الطبراني في "الكبير" 20/ (706) ، وفي "الأوسط" (2497) من طريق عبد الرحمن بن حماد، وعمر بن شبة في "تاريخ المدينة" 1/274 عن عثمان بن عمر، كلاهما عن كهمس بن الحسن، به- واقتصر ابن شبَّة على الشطر الأول.
ويشهد لقصة ترك المدينة عند إيناعها حديث أبي هريرة السالف برقم (7193) .
ويشهد لقصة حماية الملائكة لأنقاب المدينة حديث أبي هريرة أيضاً السالف برقم (7234) ، وغيره.
ويشهد لقصة الإهلاك بالثناء حديث أبي موسى السالف برقم (19692) ، وغيره.
ويشهد لآخره في اليسر حديث الأعرابي السالف برقم (15936) ، وغيره.
قوله: "ثم عَرَض لي" أي: ظَهَر لي النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ولقيني.
وقوله: "ويلُ امَّها" بضم اللام ووصل الهمزة وكسر الميم المشدَّدة، وهي كلمة ذم تقولها العرب في المدح، ولا يقصدون معنى ما فيها من الذم، لأن الويل الهلاكُ. قاله الحافظ ابن حجر في "الفتح" 5/350.
و"قرية" بالنصب على التمييز.
والعافية: هي الطالبة للرزق من الطيور والسّباع.
والنَقب: الطريق بين الجبلين.
وقوله: "مُصلِتاً" أي: شاهراً سيفَه، مجرّداً إياه من غمده.
وقوله: "أريد بكم اليسر" أي: فلا حاجة إلى الإكثار في الاجتهاد، ولا يُمدَحُ به الرجل، بل التوسط أولى منه.
[1] في (م) : ورجل، وهو خطأ.
(2) حسن لغيره، وهذا إسناد ضعيف لجهالة رجاء بن أبي رجاء. حجاج:=
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 33  صفحه : 456
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست