responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 32  صفحه : 15
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

= في جميع الطرق إليه، كما سيرد.
وأخرجه ابن أبي شيبة 8/29-30- ومن طريقه الطبراني في "الكبير" (5016) - وعبد بن حميد (271) ، والنسائي في "المجتبى" 7/112-113، وفي "الكبرى" (3543) ، والطحاوي في "شرح مشكل الآثار" (5935) من طريق أبي معاوية، بهذا الإسناد.
وعند عبد بن حميد والطحاوي زيادة: فأتاه جبريل، فنزل عليه بالمُعَوِّذَتَيْن، قبل قوله فقال: إن رجلاً من اليهود سحرك، ورواية عبد بن حميد صريحة أنَّ النبيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أمَرَ علياً أن يَحُل العُقَد، ويقرأَ آية، وسياق ما نقله الحافظ في "الفتح" 10/230 عن عبد بن حميد يشير إلى أن الآمر جبريل، والمأمور هو النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ!
وأخرجه ابن سعد في "الطبقات" 2/199 من طريق سفيان الثوري، ويعقوب بن سفيان في "المعرفة والتاريخ" 3/289-290، والطبراني في "الكبير" (5012) من طريق شيبان، والطبراني في "الكبير" (5011) ، والحاكم في "المستدرك" 4/360-361 من طريق جرير، ثلاثتهم، عن الأعمش، عن
ثُمامة بن عُقبة المُحَلِّميِّ، عن زيد بن أرقم، به، نحوه. قال الحاكم: صحيحٌ على شرط الشيخين ولم يخرجاه. فتعقَّبه الذهبي بقوله: لم يُخرجا لثمامة شيئاً، وهو صدوق.
قلنا: وقد جاء عند ابن سعد ويعقوب بن سفيان أن الذي سحره رجلٌ من الأنصار، وقد بيَّنت روايةُ البخاري (5765) أنه من بني زُرَيْق، حليفٌ ليهود، كان منافقاً. قال الحافظ في "الفتح" 10/226: وبنو زُرَيق بطنٌ من الأنصار مشهورٌ من الخزرج. ثم حكى عن القاضي عياض قوله: ويحتمل أن يكون قيل له يهوديّ، لكونه من حلفائهم، لا أنه كان على دينهم.
وأورده الهيثمي في "المجمع" 6/289- 290 وقال: رواه النسائي باختصار، والطبراني بأسانيد، ورجال أحدها رجال الصحيح.
قلنا: وسياقه الصحيح ما رواه البخاري (5763) من حديث عائشة من طريق عيسى بن يونس، عن هشام بن عروة، عن أبيه، عنها قالت: سحرَ رسول=
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 32  صفحه : 15
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست