responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 32  صفحه : 12
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

= عاصم والطحاوي من طريق محمد بن فضيل: حصين بن عُقبة، بدل: حصين ابن سبرة.
وأخرجه مطولاً ومختصراً عبد الرزاق في "مصنفه" (6943) ، وابن أبي شيبة 10/505، ومسلم (2408) (36) (37) ، وابن أبي عاصم في "السنة" (1552) ، وابن حبان (123) ، والطبراني في "الكبير" (5023) و (5024) و (5025) و (5026) و (5027) من طرق عن يزيد بن حيان التيمي، به.
وسيرد من وجه آخر مختصراً برقم (19313) .
وله طرق أخرى أوردناها عند ذكرنا لحديث زيد بن أرقم هذا شاهداً لحديث أبي سعيد الخدري السالف برقم (11104) وبعضها مطول بزيادة: "مَنْ كنت مولاه فعليٌّ مولاه" الآتية برقم (19302) ، وذكرنا هناك كذلك بقية أحاديث الباب.
وانظر حديثَ أمِّ سلمة الآتي 6/292.
قال السندي: قوله: أعي، أي: أحفظ.
خُمّاً. بضم خاء معجمة، وتشديد ميم.
رسول ربي: يريد ملك الموت، والمقصود أن هذا وصيةٌ منه، فلا بدَّ أن يسمعوها في الحال بأحسن وجه، ويراعوها بعده.
ثَقَلين، أي: أمرين، كلٌّ منهما ذو قدر، وثِقَل، لا أنه خفيف لا قدر له.
وأهلُ بيتي: بالرفع، أي: والثاني أهلُ بيتي، أو بالنصب، أي: راعوهم، وما بعده يدلُّ على لهذا المحذوف.
قال: إن نساءه من أهل بيته، أي: بالمعنى العام، وهو مَنْ له تعلُّق بالبيت.
ولكن أهل بيته، أي: بالمعنى المخصوص.
مَنْ حُرِمَ: على بناء المفعول مخفَّفاً.
بعده، أي: حتى بعده أيضاً، وليس المراد التقييد.
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 32  صفحه : 12
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست