نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل جلد : 31 صفحه : 176
كَانَ الصَّعِيدُ الطَّيِّبُ [1] كَافِيَكَ "، وَضَرَبَ بِكَفَّيْهِ الْأَرْضَ، ثُمَّ نَفَخَ فِيهِمَا، ثُمَّ مَسَحَ [2] وَجْهَهُ، وَبَعْضَ ذِرَاعَيْهِ. قَالَ: اتَّقِ اللهَ يَا عَمَّارُ قَالَ: يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ، إِنْ شِئْتَ لَمْ أَذْكُرْهُ مَا عِشْتُ أَوْ مَا حَيِيتُ قَالَ: كَلَّا وَاللهِ وَلَكِنْ نُوَلِّيكَ مِنْ ذَلِكَ مَا تَوَلَّيْتَ (3) [1] كلمة "الطيب" لم ترد في (ظ 13) ولا (ص) ، وقد وردت في هامش (س) ، نسخة. [2] في (م) : ثم مسح بهما.
(3) حديث صحيح دون قوله: وبعض ذراعيه، فقد شك فيها سلمة بن كهيل، كما سلف برقم (18339) ، وأشار إلى ضعفها الحافظ في "الفتح" 1/445، وقد جاء في الرواية الصحيحة (18338) : ومَسَحَ بها وجهه وكفيه، ورجال هذا الإسناد ثقات رجال الشيخين، غير أبي مالك- وهو غزوان الغفاري الكوفي- فمن رجال أبي داود والترمذي والنسائي، وروى له البخاري تعليقاً، وهو ثقة، وغير عبد الله بن عبد الرحمن بن أبزى، فقد روى له البخاري تعليقاً، وأبو داود والنسائي وهو صدوق. سفيان: هو الثوري.
وأخرجه النسائي في "المجتبى" 1/168، وفي "الكبرى" (302) ، وأبو يعلى (1606) من طريق عبد الرحمن بن مهدي، بهذا الإسناد.
وأخرجه عبد الرزاق (915) - ومن طريقه ابن المنذر في "الأوسط" (514) -، وأبو داود (322) - ومن طريقه ابن عبد البر في "التمهيد" 19/273- والطحاوي في "شرح معاني الآثار" 1/113، والبيهقي في "السنن" 1/210 من طريق محمد بن كثير، والطحاوي أيضاً 1/113 من طريق مؤمل، كلاهما عن سفيان، عن سلمة، عن أبي مالك، عن عبد الرحمن بن أبزى، به. ولفظ=
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل جلد : 31 صفحه : 176