نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل جلد : 31 صفحه : 17
= وأخرجه الطحاوي في "شرح معاني الآثار" 1/177، والبيهقي في "شعب الإيمان" (9450) من طريق روح بن عبادة، بهذا الإسناد، وقرن الطحاوي بروح حجاج بن نصير، ولم يورد لفظ الحديث، وإنما أورد صدره الوارد في المصادر الأخرى، وهو: أتيت رسول الله في ركب من الحي، فصلى بنا الغداة، فانصرف وما أكاد أعرف وجوه القوم أي: كأنه بغلس.
وأخرجه بنحوه ومطولاً الطيالسي (1206) (1207) - ومن طريقه ابنُ أبي عاصم في "الآحاد والمثاني" (1192) ، وأبو نعيم في "الحلية" 1/358 -359، والبيهقي في "شعب الإيمان" (9451) ، وابن الأثير في "أسد الغابة" 1/475-، وابن سعد في "الطبقات" 7/50، وعبد بن حميد في "المنتخب" (433) ، وابن أبي عاصم في "الآحاد والمثاني" (1191) (1192/م) ، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" 1/177، وابن قانع في "معجمه" 1/210، والطبراني في "الكبير" (3476) من طرق عن قرة بن خالد، به.
وأخرجه بنحوه مطولاً البخاري في "الأدب المفرد" (222) عن موسى بن إسماعيل، وأبو نعيم في "الحلية" 1/359 من طريق عبد الصمد بن عبد الوارث، كلاهما عن عبد الله بن حسان العنبري، عن حبان بن عاصم، عن حرملة بن عبد الله، به. وقرن البخاري بحبان بن عاصم صفية ودحيبة ابنتي عُلَيبة. وحبان بن عاصم وصفية ودحيبة ابنتي عُليبة مجاهيل، لكن يقويه أن صفية ودحيبة يرويانه عن جدهما، وعبد الله بن حسان روى عنه جمع، وذكره ابن حبان في "الثقات"، ويحسن الحديث بمجموع إسناديه، وقد حسن إسناده الحافظ في "الإصابة". ووقع في مطبوع "الأدب المفرد": أنه أخبرهم عن حرملة، وهو خطأ، صوابه: أنه أخبرهم حرملة، كما في "تهذيب الكمال" في ترجمة حرملة بن عبد الله.
وأورده الهيثمي في "مجمع الزوائد" 1/317-318 وقال: رواه الطبراني في "الكبير" من رواية ضرغامة بن عليبة بن حرملة، عن أبيه، عن جده، وقد=
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل جلد : 31 صفحه : 17