responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 30  صفحه : 51
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

= من طريق ابن أبي شيبة، وجاء على الصواب في "الآحاد والمثاني".
وأخرجه الترمذي (2259) ، وابنُ أبي عاصم في "السنة" (756) ، وفي "الآحاد والمثاني" (2066) ، النسائي في "المجتبي" 7/160-161، وفي "الكبرى" (7831) ، وابن حبان (279) ، والطبراني في "الكبير" 19/ (296) و (297) من طريق مسعر، وأخرجه الطبراني في "الكبير" أيضاً 19/ (295) من طريق قيس بن الربيع، كلاهما عن أبي حَصِين، به.
وأخرجه الحاكم 1/78-79 من طريق مالك بن مِغْول، عن أبي حَصِين، عن الشعبي، عن كعب، به، قال الذهبي: أسقط منه عاصماً.
وأخرجه الترمذي (2259) ، والنسائي في "الكبرى" (7833) ، والطبراني في "الكبير" 19/ (306) من طريقين عن سفيان، عن زُبَيْد، عن رجل يقال له: إبراهيم وليس بالنخعي، عن كعب، عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بنحوه.
وأخرجه الخطيب في "تاريخ بغداد" 5/362 من طريق سفيان الثوري، عن التيمي، عن عاصم العدوي، عن كعب، به.
وقال: المحفوظ عن سفيان، عن أبي حَصِين، عن الشعبي، عن عاصم.
وأخرجه الطيالسي (1064) ، وابنُ أبي عاصم في "الآحاد والمثاني" (2064) من طريق سليمان بن المغيرة، عن موسى الهلالي، عن أبيه، عن كعب قال: دخل علينا رسولُ الله، فذكر نحوه، ولم يذكر الحوض.
وأخرج الترمذي (614) ، والطبراني في "الكبير" 19/212 من طريق عبد الله بن أبي زياد، عن عُبيد الله بن موسى، عن غالب أبي بشر، عن أيوب بن عائذ، عن قيس بن مسلم، عن طارق بن شهاب، عن كعب قال: قال لي رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "أُعيذك بالله يا كعبُ من أمراء يكونون من بعدي ... "، فذكر نحوه، وفيه زيادة، وقال الترمذي: حديث حسن غريب من هذا الوجه.
وقد سلف من حديث جابر برقم (14441) أن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ّ قال: "يا كعب، أُعيذك بالله من إمارة السفهاء، إنها ستكون أمراء ... ".
وفي الباب أيضاً عن ابن عمر، سلف برقم (5702) وذكرنا بقية أحاديث=
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 30  صفحه : 51
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست