responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 30  صفحه : 317
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

= النعمان، لا أعلمه سمع منه. قلنا: وقد اختلف فيه كما سلف ذكره في الحديث (18351) ، ورجال الإسناد ثقات رجال الشيخين. عبد الوهاب الثقفي: هو ابن عبد المجيد، وأيوب: هو ابن أبي تميمة السختياني.
وأخرجه ابن خُزيمة (1403) من طريق عبد الوهاب، بهذا الإسناد.
وأخرجه أبو داود (1193) ، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" 1/330، وابن عبد البر في "التمهيد" 3/304-305 من طريقين، عن أيوب، به. وجاء عند الطحاوي: عن النعمان بن بشير، أو غيره.
وأخرجه الشافعي في "السنن" (391) ، وابن ماجه (1262) ، والنسائي في "المجتبى" 3/141، وفي "الكبرى" (1870) ، وابن خزيمة (1404) ، والبيهقي في "السنن" 3/332-333 من طرق، عن عبد الوهاب الثقفي، عن خالد الحذاء، عن أبي قلابة، عن النعمان، بنحوه. ووقع عند النسائي والبيهقي زيادة: "فإذا رأيتم ذلك فصلوا كأحدث صلاة صليتموها من المكتوبة". قال البيهقي: هذا مرسل، أبو قلابة لم يسمعه من النعمان بن بشير، إنما رواه عن رجل، عن النعمان، وليس فيه هذه اللفظة الأخيرة.
وأخرجه النسائي في "المجتبى" 3/145، وفي "الكبرى" (1873) ، والحاكم 1/332 من طريق معاذ بن هشام، عن أبيه، عن قتادة، عن أبي قلابة، به. ولفظه عند النسائي: "إذا خسفت الشمس والقمر، فصلوا كأحدث صلاة صليتموها". ولفظه عند الحاكم: أن الشمس انكسفت، فصلى النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ركعتين حتى انجلت، ثم قال: "إن الشمس والقمر لا ينكسفان لموت أحد، ولكنهما خلقان من خلقه، ويحدث الله في خلقه ما شاء، ثم إن الله تبارك وتعالى إذا تجلى لشيء من خلقه خشع له، فأيهما انخسف فصلوا، حتى ينجلي أو يحدث الله أمراً". قال الحكم: صحيح على شرط الشيخين، ولم
يخرجاه بهذا اللفظ، ووافقه الذهبي.
قلنا: وقد أخرجه النسائي في "المجتبى" 3/145، وفي "الكبرى" (1872) بلفظ رواية الحاكم من طريق معاذ بن هشام المذكورة آنفاً، غير أنه جعله من=
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 30  صفحه : 317
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست