responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 30  صفحه : 311
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

= السنة (4152) - وابن حبان (297) و (298) و (301) ، والرامهرمزي في "أمثال الحديث" (61) و (62) و (63) ، وأبو الشيخ في "الأمثال" (317) من طرق، عن الشعبي، به، نحوه. ولفظ رواية ابن المبارك، وهي من طريق الأجلح عن الشعبي، قال: سمعتُ النعمان بن بشير يقول على هذا المنبر: يا أيها الناس خذوا على أيدي سفهائكم، فإني سمعت رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: "إن قوماً ركبوا في سفينة، فاقتسموها ... " إلى آخر الحديث، وجاء عقبه قول النعمان: خذوا على أيدي سفهائكم قبل أن تهلكوا.
وسيرد الحديث بالأرقام: (18370) و (18372) و (18379) و (18411) وسيكرر سنداً ومتناً برقم (18371) .
وفي باب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر:
عن أبي بكر الصديق مرفوعاً بلفظ: "إن الناس إذا رأوا المنكر، فلم يغيروه، أوشكَ اللهُ إن يَعُمَّهم بعقابه" سلف برقم (1) .
وعن أبي سعيد الخدري مرفوعاً بلفظ: "لا يمنعنَ أحدَكم هيبةُ الناس أن يقول في حقّ إذا رآه، أو شهده، أو سمعه" سلف برقم (11017) .
وعنه أيضا مرفوعاً بلفظ: "من رأى منكم منكراً، فإن استطاع أن يُغَيره بيده فليفعل ... " سلف برقم (11073/أ) وفيه قصة مروان في تقديمه الخطبة على صلاة العيد. وعنه أيضا مرفوعاً بلفظ: "لا يحقرن أحدكم نفسَه أن يرى أمراً لله عليه فيه مقال، ثم لا يقوله، فيقول الله: ما منعك أن تقول فيه؟ فيقول: ربي، خشيتُ الناسَ، فيقول: وأنا أحق أن تخشى" سلف برقم (11255) .
وعن جرير مرفوعاً بلفظ: "ما من قوم يعملون بالمعاصي، وفيهم رجل أعزُّ منهم وأمنع، لا يغيرون، إلا عمَّهم الله عز وجل بعقاب" سيرد 4/361.
وعن حذيفة مرفوعاً بلفظ: "والذي نفسي بيده، لتأمُرُنَّ بالمعروف، ولتَنْهَوُن عن المنكر، أو لَيُوشِكَنَ الله أن يبعث عليكم عقاباً من عنده، ثم لتدعنه، فلا يستجيبُ لكم" سيرد 5 /388.
وعن عائشة مرفوعاً: "إن الله عز وجل يقول: مُروا بالمعروف وانْهَوْا عن=
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 30  صفحه : 311
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست