responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 30  صفحه : 247
18315 - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ عَيَّاشٍ، حَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ، عَنْ نَاجِيَةَ الْعَنَزِيِّ، قَالَ: تَدَارَأَ عَمَّارٌ، وَعَبْدُ اللهِ بْنُ مَسْعُودٍ فِي التَّيَمُّمِ، فَقَالَ عَبْدُ اللهِ: لَوْ مَكَثْتُ شَهْرًا لَا أَجِدُ فِيهِ الْمَاءَ، لَمَا صَلَّيْتُ، فَقَالَ لَهُ عَمَّارٌ: أَمَا تَذْكُرُ إِذْ كُنْتُ أَنَا وَأَنْتَ فِي الْإِبِلِ، فَأَجْنَبْتُ، فَتَمَعَّكْتُ تَمَعُّكَ الدَّابَّةِ، فَلَمَّا رَجَعْتُ إِلَى رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَأَخْبَرْتُهُ بِالَّذِي صَنَعْتُ، فَقَالَ: " إِنَّمَا كَانَ يَكْفِيكَ التَّيَمُّمُ [1] ؟ "

= وجبريل معك" سيرد (18650) ، وهو في صحيح البخاري برقم (6153) .
قال السندي: قوله: نعلمه، من التعليم، أي: هجاء المشركين، وبالجملة فهجاء الأشرار، سيما في المقابلة، جائز.
[1] إسناده ضعيف لانقطاعه، ناجية العَنَزي- وهو ابن خُفَاف (وقيل: ابن كعب، وهو وهم كما سيرد) - لم يسمع من عمار، فيما قاله عليُّ بن المديني نقله عنه المزي في "تهذيب الكمال" (في ترجمة ناجية بن كعب) ، وأبو بكر بن عيَّاش سماعُه من أبي إسحاق- وهو السبيعي- وإن كان ليس بذاك القوي، فيما ذكر ابن أبي حاتم عن أبيه في "العلل" 1/35، قد توبع.
وأخرجه أبو يعلى في "مسنده" (1619) من طريق أبي بكر بن عياش، بهذا الإسناد، ووقع فيه "بدأ عمار وعبد الله" وهو خطأ.
وأخرجه الطيالسي (640) ، وابن أبي شيبة 1/156، والنسائي في "المجتبى" 1/166، وفي "الكبرى" (309) ، وأبو يعلى (1640) ، والمزي في "تهذيب الكمال" (ترجمة ناجية بن كعب) من طريق أبي الأحوص سلاَّم بن سُليم، وأخرجه عبد الرزاق (914) - ومن طريقه البيهقي في "السنن" 1/216 - والحميدي (144) - ومن طريقه البيهقي في "معرفة السنن والآثار" (1625) - وأبو يعلى (1605) من طريق سفيان بن عيينة، وقرن عبد الرزاق بسفيان معمراً، وأخرجه ابن المنذر في "الأوسط" (508) من طريق إسرائيل، أربعتهم=
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 30  صفحه : 247
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست