responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 3  صفحه : 367
1874 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ، عَنْ يَزِيدَ [1] ، عَنْ عَطَاءٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: " كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَجْمَعُ بَيْنَ الصَّلاتَيْنِ فِي السَّفَرِ: الْمَغْرِبِ وَالْعِشَاءِ، وَالظُّهْرِ وَالْعَصْرِ " (2)
1875 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَلَمَةَ [3] ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ، عَنْ عَمْرِو بْنِ أَبِي عَمْرٍو، عَنْ عِكْرِمَةَ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " مَلْعُونٌ مَنْ سَبَّ أَبَاهُ، مَلْعُونٌ

= وأخرج النسائي في "الكبرى" (11712) ، والطبراني (11903) من طريق أبي عوانة، عن هلال بن خباب، عن عكرمة، عن ابن عباس قال: لما نزلت: (اذا جاء نصر الله والفتح) نُعِيَتْ لرسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نفسُه حين أنزلت ... وهذه أصح من رواية عباد عن هلال. وانظر (3201) .
[1] تحرف في (م) الى: زيد.
(2) حديث صحيح، إسناده صحيح على شرط الشيخين ان كان يزيد: هو ابن أبي حبيب، وليس على شرطهما ولا على شرط واحد منهما إن كان يزيد بن أبي زياد الهاشمي، فقد علق له البخاري وروى له مسلم مقرونا، وهو حسن في الشواهد. عطاء: هو ابن أبي رباح.
وأخرجه عبد الرزاق (4404) عن محمد بن راشد، عن عبد الكريم أبي أمية (وهو ضعيف) ، عن عطاء ومجاهد، عن ابن عباس: أن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان يجمع بين الصلاتين في السفر، الظهر والعصر، والمغرب والعشاء، وليس يطلب عدواً ولا يطلبه عدو. وانظر (2191) و (3288) و (3397) و (3480) .
وله شاهد متفق عليه من حديث أنس، وهو عند المصنف 3/247، وصححه ابن حبان (1592) ، وآخر من حديث معاذ أخرجه مسلم (706) ، وهو عند المصنف 5/236 وصححه ابن حبان (1591) ، وثالث من حديث جابر عند ابن حبان (1590) .
[3] تحرف في (م) والأصول التي بأيدينا عدا (ظ 9) و (ظ 14) إلى: مسلمة، وصوبناه من (ظ 9) و (ظ 14) و"أطراف المسند" 1/الورقة 121 و122.
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 3  صفحه : 367
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست