responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 3  صفحه : 29
نَنْصَرِفُ فَنَبْتَدِرُ، في الْآجَامِ، فَلا نَجِدُ إِلا قَدْرَ مَوْضِعِ أَقْدَامِنَا " [1] قَالَ يَزِيدُ: " الْآجَامُ هِيَ الْآطَامُ "
1412 - حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ، أَخْبَرَنَا هِشَامٌ، عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ، عَنْ يَعِيشَ بْنِ الْوَلِيدِ بْنِ هِشَامٍ، وَأَبُو مُعَاوِيَةَ شَيْبَانُ، عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ، عَنْ يَعِيشَ بْنِ الْوَلِيدِ بْنِ هِشَامٍ، عَنِ الزُّبَيْرِ بْنِ الْعَوَّامِ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " دَبَّ إِلَيْكُمْ دَاءُ الْأُمَمِ قَبْلَكُمْ: الْحَسَدُ، وَالْبَغْضَاءُ، وَالْبَغْضَاءُ هِيَ: الْحَالِقَةُ، حَالِقَةُ الدِّينِ لَا حَالِقَةُ الشَّعَرِ، وَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ، لَا تُؤْمِنُوا حَتَّى تَحَابُّوا، أَفَلا أُنَبِّئُكُمْ بِشَيْءٍ إِذَا فَعَلْتُمُوهُ تَحَابَبْتُمْ، أَفْشُوا السَّلامَ بَيْنَكُمْ " (2)

[1] حسن لغيره، وهذا إسناد ضعيف لانقطاعه، رجاله ثقات رجال الشيخين غيرَ مسلم بن جندب، فمن رجال الترمذي، وهو ثقة، لكنه لم يُدرك الزبير، وسيأتي برقم (1436) وفيه: حدثني مَنْ سَمِعَ الزبير. يزيد: هو ابنُ هارون، وابن أبي ذئب: هو محمد بن عبد الرحمن بن المغيرة.
وأخرجه أبو يعلى (680) ، والشاشي (52) من طريق يزيد بن هارون، بهذا الإسناد.
وأخرجه الدارمي (1545) ، وابن خزيمة (1840) ، والحاكم 1/291، والبيهقي 3/191 من طرق عن ابن أبي ذئب، به، وصحح الحاكم إسناده ووافقه الذهبي!
وفي الباب عن سلمة بنِ الأكوع قال: كنا نصلي مع رسولِ الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الجمعةَ، ثم نرجع فلا نجدُ للحيطان فَيْئاً يُستظل فيه. وسيأتي في "المسند" 4/46 وإسناده صحيح.
والآطام: هي الأبنية المرتفعة.
(2) إسناده ضعيف لانقطاعه، رجالُه ثقات رجال الشيحين غيرَ يعيش بن الوليد بن هشام، فقد روى له أبو داود والترمذي والنسائي، وهو ثقة إلا أنه لم يدرك الزبير، وسيأتي برقم (1430) و (1431) و (1432) وفيها: عن يعيش، عن مولى لآل الزبير، عن الزبير،=
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 3  صفحه : 29
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست