responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 29  صفحه : 612
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

= عائشة فمن رجال مسلم. سفيان: هو الثوري، وخالد الحذاء: هو ابن مهران.
وهو عند عبد الرزاق في "مصنفه" (2766) .
وأخرجه البيهقي في "السنن" 2/166 من طريق عبيد الله بن عبيد الرحمن الأشجعي، وفي "معرفة السنن والآثار" (3790) ، وفي "القراءة خلف الإمام" (156) من طريق أبي حذيفة موسى بن مسعود النهدي، كلاهما عن سفيان، به. وقال البيهقي في "السنن": هذا إسناد جيد، وقد قيل عن أبي قلابة، عن أنس بن مالك، وليس بمحفوظ. قلنا: وسيأتي تخريجها بعد قليل.
وأخرجه البخاري في "القراءة خلف الإمام" (67) ، والبيهقي في "المعرفة" (3788) من طريق يزيد بن زريع، عن خالد الحذاء، به.
ورواه أيوب السختياني فخالف في إسناده، واختلف الرواة عليه: فأخرجه عبد الرزاق (2765) عن معمر، والبخاري في "التاريخ الكبير" 1/207، والبيهقي في "السنن" 2/166، وفي "القراءة" (149) و (150) من طريق حماد بن سلمة، و (148) من طريق حماد بن زيد، و (151) من طريق عبد الوارث بن سعيد، أربعتهم عن أيوب، عن أبي قلابة، عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، مرسلاً.
وأخرجه البخاري في "التاريخ الكبير" 1/207، ومن طريقه البيهقي في "السنن" 2/166، وفي "القراءة" (158) عن مؤمل بن هشام، عن إسماعيل ابن علية، عن أبي قلابة، عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مرسلاً. وقال إسماعيل عن خالد الحذاء: قلت لأبي قلابة: من حدثك هذا؟ قال: محمد بن أبي عائشة مولى لبني أمية كان خرج مع بني مروان حيث خرجوا من المدينة.
وأخرجه البيهقي في "القراءة" (147) من طريق سليمان بن عمر الأقطع، عن إسماعيل ابن علية، عن أيوب، عن أبي قلابة، عن أنس، عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
وأخرجه أبو يعلى (2805) ، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" 1/218، وابن حبان (1844) و (1852) ، والطبراني في "الأوسط" (2701) ، والدارقطني 1/340، والبيهقي في "السنن" 2/166، وفي "المعرفة" (139-146) ،=
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 29  صفحه : 612
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست