responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 27  صفحه : 310
16745 - حَدَّثَنَا أَسْوَدُ بْنُ عَامِرٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ، عَنْ نَافِعِ بْنِ جُبَيْرٍ، عَنِ أَبِيهِ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " يَنْزِلُ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ فِي كُلِّ لَيْلَةٍ إِلَى السَّمَاءِ الدُّنْيَا، فَيَقُولُ: هَلْ مِنْ سَائِلٍ فَأُعْطِيَهُ؟ هَلْ مِنْ مُسْتَغْفِرٍ فَأَغْفِرَ لَهُ؟ حَتَّى يَطْلُعَ الْفَجْرُ " (1)

= عطاء بن السَّائب اختلط، وسماع جرير بن عبد الحميد منه بعد الاختلاط.
والذي يصح في هذا الباب ما أخرجه مسلم (671) من حديث أبي هريرة أن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: "أحب البلاد إلى الله مساجدها، وأبغض البلاد إلى الله أسواقها".
قال السندي: قوله: أي البلدان، أي: أيُّ أجزائها.
(1) إسناده صحيح على شرط مسلم، حماد بن سلمة من رجاله، وبقية رجاله ثقات رجال الشيخين. أسود بن عامر: هو الملقب بشاذان.
وأخرجه الدارمي 1/347، وابن خزيمة في "التوحيد" ص133، والنسائي في "الكبرى" (10321) - وهو في "عمل اليوم والليلة" (487) - وابن أبي عاصم في "السنة" (507) ، والبزار (3152) (زوائد) ، وأبو يعلى (7408) و (7409) ، والطبراني في "الكبير" (1566) ، وفي "الدعاء" (136) ، والآجري في "الشريعة" ص312 و313، والبيهقي في "الأسماء والصفات" ص451 من طرق عن حماد بن سلمة، بهذا الإسناد.
وأخرجه البزار (3153) (زوائد) ، وابن خزيمة في "التوحيد" ص133 من طريق سفيان بن عُيينة، عن عمرو بن دينار، عن نافع بن جبير، عن رجل من أصحاب النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، به.
قال البزار: لا نعلمه يروى عن جبير إلا من هذا الوجه، ولا نعلم أحداً سمى مَنْ بعد نافع بن جبير إلا حماد.
وقال ابن خزيمة في "التوحيد" ص134: ليس رواية سفيان بن عيينة مما توهن رواية حماد بن سلمة، لأن جبير بن مطعم هو رجل من أصحاب النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وقد يشك المحدث في بعض الأوقات في بعض رواية الخبر، ويستيقن=
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 27  صفحه : 310
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست