responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 27  صفحه : 12
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

= "الكبير" 18/ (51) من طريق يونس بن يزيد الأيلي، وأخرجه البخاري (425) و (4009) و (4010) ، وابن خزيمة (1653) و (1673) ، وفي "التوحيد" ص 335، وأبو عوانة 1/11، والطبراني في "الكبير" 18/ (53) ، والبيهقي في "السنن" 3/88 من طريق عقيل بن خالد، وأخرجه مسلم (33) (265) [ج 1/456] ، والطبراني في "الكبير" 18/ (55) من طريق الأوزاعي، وأخرجه الطبراني في "الكبير" 18/ (52) من طريق إسماعيل بن أبي أويس، والطبراني كذلك 18/ (54) من طريق عبد الرحمن بن نمر، وكذلك 18/ (56) من طريق الزبيدي، سبعتهم عن الزهري، به.
وسيأتي برقم (16483) و (16484) و5/449 و450، وانظر (16481) .
قال السندي: قوله: غدا على أبي بكر: أي ذهب إلى أبي بكر ليجعله رفيقاً معه.
وقوله: على خزير، بخاء معجمة، وزاي كذلك، ثم راء مهملة: هو لحم يقطع صغاراً، ويصب عليه ماء كثير، فإذا نضج ذُرَّ عليه الدقيق، فإن لم يكن لحم فهي عصيدة. وقيل: هو بحاء مهملة، وراء مكررة: معلومة.
قلنا: في "اللسان" (خزر) قيل: إن كانت من دقيق فهي حريرة، وإن كانت من نخالة فهي خزيرة.
قال السندي: وقوله: "إلا حَرَّم الله": جيء"بإلا" بالنظر إلى المعنى، كأنه قيل: ما وافى أحداً إلا حرَم الله.
وقال الحافظ في "الفتح" 3/62 تعقيباً على إنكار أبي أيوب هذا الحديث، فقال: قد بيَّن أبو أيوب وجه الإنكار، وهو ما غلب على ظنه من نفي القول المذكور، وأما الباعث له على ذلك، فقيل: إنه استشكل قوله: "إن الله قد حرم النار على من قال: لا إله إلا الله" لأن ظاهره لا يدخل أحد من عصاة الموحدين النار، وهو مخالف لآيات كثيرة وأحاديث شهيرة، منها أحاديث الشفاعة، لكن الجمع يمكن أن يحمل التحريم على الخلود.
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 27  صفحه : 12
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست