responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 27  صفحه : 100
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

= وانظر (16557/1) .
وقد روى الترمذي (827) ، وابن ماجه (2924) ، وأبو بكر المروزي في "مسند أبي بكر" (25) ، والبزار في "مسنده" (71) ، وابن خزيمة (2631) ، والدارقطني في "العلل" 1/279، وأبو يعلى (117) ، والحاكم 1/451، والبيهقي 5/42، من طرق عن ابن أبي فُدَيْك، عن الضَّحَّاك بن عثمان، عن محمد بن المُنكدِر، عن عبد الرحمن بن يَرْبُوع، عن أبي بكر الصديق أن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سئل: أيُّ الحج أفضل؟ قال: "العج والثج".
وقال الترمذي: حديث أبي بكر حديث غريب لا نعرفه إلا من حديث ابن أبي فديك، عن الضحاك بن عثمان. ومحمد بن المنكدر لم يسمع من عبد الرحمن بن يربوع وقد روى محمد بن المنكدر عن سعيد بن عبد الرحمن، عن أبيه، غير هذا الحديث.
وبنحو حديث أبي بكر روي عن ابن عمرو جابر وابن مسعود.
فأما حديث ابن عمر، فأخرجه الترمذي (2998) ، وابن ماجه (2896) ، والدارقطني 2/217، والبيهقي 5/58 من طريق إبراهيم بن يزيدا الخوزي، قال: سمعت محمد بن عباد بن جعفر، يحدث عن ابن عمر قال: قام رجل إلى النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فقال: من الحاج؟ قال: "الشعث التفل". فقام آخر، فقال: أي الحج أفضل يا رسول الله؟ قال: "العج والثج"، فقام آخر، فقال: ما السبيل يا
رسول الله؟ قال: "الزاد والراحلة" قال الترمذي: هذا حديث غريب لا نعرفه إلا من حديث إبراهيم بن يزيد الخوزي المكي، وقد تكلم فيه من قبل حفظه.
وأما حديث جابر فقد أورده الزيلعي في "نصب الراية" 3/35، وقال: رواه أبو القاسم الأصبهاني في كتاب "الترغيب والترهيب" من حديث: إسماعيل بن عياش، عن إسحاق بن عبد الله بن أبي فروة، عن محمد بن المنكدر، عن جابر مرفوعاً نحوه- يعني نحو حديث ابن مسعود الآتي- وإسحاق هذا متفق على تضعيفه أيضاً، فلا يحتج بحديث ابن عياش عن الحجازيين، وإسحاق مدني. والله أعلم.
وأما حديث ابن مسعود فقد أخرجه ابن أبي شيبة في "مسنده" كما في=
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 27  صفحه : 100
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست