نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل جلد : 26 صفحه : 85
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
= أصحاب السنن.
وأخرجه أبو نعيم في "معرفة الصحابة" (976) من طريق الإمام أحمد، بهذا الإسناد.
وأخرجه ابن أبي شيبة 2/516- ومن طريقه ابن ماجه (1085) و (1636) ، وابن أبي عاصم في "الآحاد والمثاني" (1577) - والدارمي 1/369، وأبو داود (1047) و (1531) ، والنسائي في "المجتبى" 3/91، وفي "الكبرى" (1666) ، وإسماعيل بن إسحاق في "فضل الصلاة على النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ" (22) ، وابن خزيمة (1733) و (1734) ، وابن حبان (910) ، والطبراني في
"الكبير" (589) ، والحاكم 1/278 و4/560، وأبو نعيم في "المعرفة" (976) ، والبيهقي في "السنن " 3/248، وفي "فضائل الأوقات" (275) من طرق عن حسين بن علي الجُعْفي، به. وصححه الحاكم ووافقه الذهبي، وصححه النووي في الأذكار.
ووقع عند ابن ماجه اسم الصحابي شداد بن أوس، وهو وهم، نبه عليه المِزِّي في "تحفة الأشراف" 2/4 و4/143.
وله شاهد من حديث أبي الدرداء وأبي أمامة، أوردهما ابن القَيم في "جلاء الأفهام " ص 85-86، وكلاهما ضعيف إلا أنهما يصلحان للشواهد.
وانظر حديث أبي هريرة السالف برقم (10970) .
وقد أعلَّ هذا الحديثَ بعضُ الحفاظ بما لا مقدح فيه، انظر بيان ذلك في "جلاء الأفهام" ص81- 85.
قال السندي: قوله: "وفيه النفخة": أي الثانية.
قوله: "الصعقة": الصوت الهائل يفزع له الإنسان، والمراد النفخة الأولى، أو صعقة موسى عليه الصلاة والسلام، وعلى هذا فالنفخة يحتمل الأولى أيضاً.
قوله: "فأكثروا": تفريع على كون الجمعة من أفضل الأيام.
قوله: "فإن صلاتكم ... " إلخ: تعليل للتفريع، أي هي معروضة علي كعرض الهدايا على من أهديت إليه، فهي من الأعمال الفاضلة، المقربة لكم=
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل جلد : 26 صفحه : 85