responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 25  صفحه : 49
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

= عبد الرحمن.
وأخرجه البخاري (5643) ، ومسلم (2810) ، والدارمي 2/310، والنسائي في "الكبرى" (7479) ، والطبراني في "الكبير" 19/ (183) ، وأبو نعيم في "الحلية" 3/173 من طرق عن سفيان، به.
وعلقه البخاري بصيغة الجزم عقب الحديث رقم (5643) عن زكريا بن أبي زائدة، عن سعد، به.
وقد وصله من طريق زكريا ابنُ أبي شيبة في "مصنفه" 11/21 و13/252، وفي "الإيمان" (87) ، ومسلم (2810) (59) ، والطبراني في "الكبير" 19/ (184) ، والبيهقي في "الشعب" (9779) .
وسيأتي 6/386.
وفي الباب عن أبي هريرة عند البخاري (5644) ، ومسلم (2809) ، وسلف برقم (7192) .
وعن جابر، سلف برقم (14761) .
وعن أُبي بن كعب، سيرد 5/142.
قال السندي: قوله: "مثل الخامة" بالخاء المعجمة، والميم المخففة: كالطاقة الغَضَّة الطرية.
قوله: "تقيمها": من الإقامة، فقوله: "تعدلها"، من العدل: تفسير له، أي: فالمؤمن لا يخلو عن عروض الحوادث والمصائب.
قوله:"الأرزة": (شجر عظيم صلب من الفصيلة الصنوبرية دائم الخضرة يعلو كثيراً تصنع منه السفن) "المعجم الوسيط".
قوله: "المجذية" من الإجذاء- بالجيم والذال المعجمة- الثابتة المنتصبة.
قوله: "لا يعلها" من الإعلال، أي: لا يجعلها شيءٌ ضعيفةً.
قوله: "انجحافها" بتقديم الجيم، أي: فناؤها.
قوله: "يختلعها" أي: يقلعها.
قوله: "وانجعافها" أي: انقلاعها.
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 25  صفحه : 49
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست