responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 25  صفحه : 312
حَدِيثُ صُحَارٍ الْعَبْدِيِّ (1)

= وفي باب كثرة طرق الخير:
عن أبي هريرة، سلف (8111) و (8183) .
وعن جابر، سلف (14709) .
وعن حذيفة، سيرد 4/397.
وعن أبي موسى الأشعري، سيرد 4/395.
وعن أبي ذر، سيرد 5/168.
وعن بريدة الأسلمي، سيرد 5/354.
وعن عائشة عند مسلم (1007) ، وابن حبان (3380) .
وعن ابن عباس عند ابن حبان (299) .
قال السندي: قوله: "منبتر الحاشية": هكذا في أصلنا، من الانْبِتار بتقديم النون على الباء، وهو الانقطاع.
"عليك السلام" كأنه كان مشتاقاً إلى لقائه، فلذلك قدم الخطاب معه.
"تحية الموتى": لم يرد أنها تحيةُ الموتى شرعاً، بل إما أن بعضهم كان يقول ذلك في تحية الموتى، أو أن ذلك لو قيل في تحية الموتى لم يكن خطأ، بناء على أن السلام مع الحي للتأنيس، وتقديم "عليك" يؤدي به إلى خلافه أول الوهلة، لكون "على" يتبادر منها الضرر، بخلافه مع الميت، فإنه دعاء محض، فلا يختلف الأمر بالتقديم والتأخير.
"فأقنع"، أي: رفع.
"بعظم ساقه"، أي: مشيراً به.
"لا تحقرن": كتضرب، أو من التحقير، أي: حتى يؤدي ذلك إلى تركه أو عدم قبوله من الغير، والأول أنسب بما بعده، واحتمال أن قوله: "أن تُعطي" على بناء المفعول حتى يناسب بالمعنى الثاني قوله: "أن تفرغ" إلى آخره.
"سَرَّ" على بناء الفاعل.
(1) قال السندي: صحار بن العباس، العبدي، نسبة إلى عبد القيس، له=
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 25  صفحه : 312
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست