responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 24  صفحه : 488
15714 - حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، قَالَ: ذَكَرَهُ عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ نَوْفَلِ بْنِ مُسَاحِقَ - قَالَ سُفْيَانُ: وَجَدُّهُ بَدْرِيٌّ - عَنْ رَجُلٍ مِنْ مُزَيْنَةَ، يُقَالُ لَهُ: ابْنُ عِصَامٍ، عَنْ أَبِيهِ، وَكَانَ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا بَعَثَ السَّرِيَّةَ يَقُولُ: " إِذَا رَأَيْتُمْ مَسْجِدًا أَوْ سَمِعْتُمْ مُنَادِيًا، فَلَا تَقْتُلُوا أَحَدًا " قَالَ ابْنُ عِصَامٍ: عَنْ أَبِيهِ " بَعَثَنَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي سَرِيَّةٍ " (1)

(1) إسناده ضعيف، لجهالة ابن عصام المزني، قال الذهبي في "الكاشف": تفرد عنه عبد الملك بن نوفل، وقال الحافظ في "التقريب": لا يُعرف حاله. قلنا: ولم يؤثر توثيقه عن أحد. وعبد الملك بن نوفل بن مساحق لم يؤثر توثيقه عن غير ابن حبان. سفيان: هو ابن عينية.
وأخرجه مطولاً الطبراني في "الكبير" 17/ (467) من طريق الإمام أحمد، بهذا الإسناد.
وأخرجه الشافعي في "المسند" 2/116 (بترتيب السندي) ، والحميدي (820) مطولاً، وسعيد بن منصور في "السنن" (2385) ، وأبو داود (2635) ، والترمذي (1549) ، والنسائي في "الكبرى" (8831) والبزار (1731) "زوائد" مطولاً، والطبراني 17/ (467) مطولاً، والبيهقي في "السنن" 9/182، والبغوي في "شرح السنة" (2703) ، وابن الأثير في "أسد الغابة" 4/36، والمزي في
"تهذيب الكمال" 18/430 من طرق عن سفيان بن عينية، به. قال الترمذي في مطبوع "السنن": هذا حديث غريب، وهو حديث ابن عينية، قلنا: لكن نقل المنذري في "مختصر سنن أبي داود" 3/432، والمزي في "تهذيب الكمال" 18/430، و"تحفة الأشراف" 7/296 أنه قال: حسن غريب، ونقل تحسين الترمذي له أيضاً الهيثمي في "المجمع" كما سيرد.
وأورده الهيثمي لروايته المطولة في "المجمع" 5/324 و6/210، وقال في الموضع الأول: رواه الطبراني والبزار، وقد حسَّن الترمذي هذا الحديث، =
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 24  صفحه : 488
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست