نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل جلد : 17 صفحه : 368
11266 - حَدَّثَنَا وَكِيعٌ، حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي لَيْلَى، عَنْ عَطِيَّةَ الْعَوْفِيِّ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ {يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ لَا يَنْفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا} [الأنعام: 158] قَالَ: " طُلُوعُ الشَّمْسِ مِنْ مَغْرِبِهَا " (1)
= وسفيان: هو الثوري، وعمرو بن يحيى: هو ابن عمارة بن أبي حسن المازني.
وأخرجه ابن أبي شيبة 11/509، ومسلم (2374) (163) ، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" 4/315، وفي "شرح مشكل الآثار" (1027) من طريق وكيع، بهذا الإسناد.
وأخرجه البخاري (6916) ، ومسلم (2374) (163) ، وأبو يعلى (1368) ، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" 4/315، وفي "شرح مشكل الآثار" (1026) ، وابن حبان (6237) من طرق عن سفيان، به.
وأخرجه أبو داود (4668) ، والطحاوي في "شرح معاني الآثار" 4/315، وفي "شرح مشكل الآثار" (1028) ، والطبراني في "الأوسط" (262) من طرق عن عمرو بن يحيى، به.
وسيأتي مطولاً بالأرقام (11286) و (11365) ، وانظر (3703) .
قال السندي: قوله: "لا تخيروا" من التخيير، أرشدهم إلى ما ينبغي لهم من التأدب مع الكل، إذ التخيير ربما يؤدي إلى التنقيص وسوء الأدب، وهذا لا ينافي أن يكون بعضُهم أفضل كما يدل عليه قوله تعالى: (تلك الرسُلُ فضلْنا بعْضهُم على بعض) [البقرة: 253] .
(1) حديث صحيح لغيره، وهذا إسناد ضعيف لضعف ابن أبي ليلى: وهو محمد بن عبد الرحمن، وعطية العوفي: وهو ابن سعْد.
وأخرجه عبد بن حميد في "المنتخب" (902) ، والترمذي (3071) ، وأبو يعلى (1353) ، والطبري في "تفسيره" (14202) من طريق وكيع، بهذا الإسناد. =
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل جلد : 17 صفحه : 368