نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل جلد : 17 صفحه : 351
11250 - حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ، قَالَ: أَخْبَرَنَا ابْنُ لَهِيعَةَ، عَنْ بُكَيْرٍ، عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ الْمُنْكَدِرِ، عَنْ عَمْرِو بْنِ سُلَيْمٍ الزُّرَقِيِّ، عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ،
= في "الكبير"، وفيه ابن لهيعة، وفيه ضعف.
وله شاهد من حديث جابر بن عبد الله، سيأتي 3/330-331، وإسناده صحيح.
وآخر من حديث ابن عباس، سلف برقم (3081) ، وإسناده حسن.
وثالث من حديث أبي مسعود الأنصاري عند الطبراني في "الكبير" 17/ (718) ، والبيهقي في "السنن" 1/361-362، وفي "المعرفة" (2344) .
ورابع من حديث أبي هريرة عند النسائي في "المجتبى" 1/249-250، البزار (368) ، الحاكم 1/194.
وخامس من حديث عمرو بن حزم عند عبد الرزاق في "المصنف" (2032) .
وسادس من حديث أنس عند الدارقطني في "السنن" 1/260.
وفي باب مواقيت الصلاة.
من حديث عبد الله بن عمرو، سلف برقم (6966) .
وحديث أنس، سيرد 3/113.
وحديث أبي مسعود الأنصاري، سيرد 4/120-121.
وحديث بريدة الأسلمي، سيرد 5/349.
وحديث أبي موسى الأشعري عند مسلم (614) (178) .
قال السندي: قوله: "وصلى العصر"، أي: يسرع فيها. وأما قوله فيما بعد: "فصلى الظهر وفيء كل شيء مثله"، فالمراد، أي: فرغ منها، إذ المطلوب ضبط الأوقات، وهو يحصل بالشروع في المرة الأولى والفراغ في المرة الثانية، فبالشروع في أول المرتين ينضبط أول الوقت، وبالفراغ في آخرهما ينضبط آخر الوقت، فاندفع ما قيل: إن هذا الحديث يقتضي التداخل بين الأوقات، أو نسخ أول وقت =
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل جلد : 17 صفحه : 351