responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 16  صفحه : 556
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

= وأخرجه بطوله مسلم (1780) (85) من طريق عبد الله بن هاشم، عن بهز بن أسد، به.
وأخرجه الطيالسي (2442) ، وابن أبي شيبة 14/471-473، ومسلم (1780) (84) ، والنسائي في "الكبرى" (11298) ، وابن حبان (4760) ، والبيهقى في "السنن" 9/117، وفي "الدلائل" 5/55 - 56 و56-57 من طرق عن سليمان بن المغيرة، به.
وأخرجه مختصراً ومطولاً أبو داود (1871) و (3024) ، والنسائي في "الكبرى" (11298) ، والبيهقى في "السنن" 9/118، وفي "الدلائل" 5/57/58 من طريق سلام بن مسكين، عن ثابت البناني، به. وانظر (7922) .
قال النووي في "شرح مسلم" 12/126: "المجنبتين": هي بضم الميم وفتح الجيم وكسر النون، وهما الميمنة والميسرة ويكون القلب بينهما.
"الحُسر": هو بضم الحاء وتشديد السين المهملتين، أي: الذين لا دروع عليهم.
"فأخذوا بطن الوادي"، أي: جعلوا طريقهم في بطن الوادي.
"لا يأتيني إلا أنصاري": إنما خصهم لثقته بهم، ورفعاً لمراتبهم، وإظهاراً لجلالتهبم وخصوصيتهم.
"ووَبشتْ قريش أوباشَها"، أي: جمعت جموعاً من قبائل شتى.
"أبيحت خضراءُ قريش"، أي: استؤصلت قريش بالقتل وأفنيت، وخضراؤهم: بمعنى جماعتهم، ويعبر عن الجماعة المجتمعة بالسواد والخضرة، ومنه السواد الأعظم.
"فقالت الأنصار بعضهم لبعض: أما الرجل فأدركته رغبة في قريته ورأفة بعشيرته": معناه: أنهم رأوا رأفة النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بأهل مكة، وكف القتل عنهم، فظنوا أنه يرجع إلى سكنى مكة، والمقام فيها دائما، ويرحل عنهم وبهجر المدينة، فشق ذلك عليهم.=
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 16  صفحه : 556
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست