10630 - حَدَّثَنَا رَوْحٌ، حَدَّثَنَا حَمَّادٌ، عَنْ عَمَّارِ بْنِ أَبِي عَمَّارٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِثْلَهُ وَزَادَ فِيهِ: وَكَانَ الْمُؤَذِّنُ يُؤَذِّنُ إِذَا بَزَغَ الْفَجْرُ (2)
= ومحمد: هو ابن سيرين.
وسيتكرر برقم (10907) ، وانظر ما سلف برقم (7873) .
(1) إسناده حسن من أجل محمد بن عمرو- وهو ابن علقمة الليثي-، وباقى رجاله ثقات رجال الصحيح. حماد: هو ابن سلمة.
وأخرجه الطبري في "التفسير" 2/175، والبيهقي 4/218 من طريق روح بن عبادة، بهذا الإسناد. وانظر (9474) .
(2) إسناده صحيح على شرط مسلم، حماد- وهو ابن سلمة- وعمار بن أبي عمار من رجال مسلم. لكن قال ابن أبي حاتم في "العلل" 1/123-124 و256-257 عن أبيه: حديث عمار عن أبي هريرة موقوف. كذا قال، ولم نقف عليه موقوفاً، والله أعلم.
وأخرجه الطبري في "تفسيره" 2/175، وابن حزم في "المحلى" 6/232، والبيهقي 4/218 من طريق روح بن عبادة، بهذا الإسناد.
وأخرجه الحاكم 1/203 من طريق عفان بن مسلم، عن حماد بن سلمة، به.
وانظر ما قبله.
قوله: "وكان المؤذن يؤذن إذا بزغ الفجر" هو من قول عمار بن أبي عمار كما فى رواية ابن حزم.
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل جلد : 16 صفحه : 368