responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 15  صفحه : 87
9166 - حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ، أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ، أَخْبَرَنِي الْعَلَاءُ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " يَأْتِي الْمَسِيحُ الدَّجَّالُ مِنْ قِبَلِ الْمَشْرِقِ وَهِمَّتُهُ الْمَدِينَةُ، حَتَّى يَنْزِلَ دُبُرَ أُحُدٍ، ثُمَّ تَصْرِفُ الْمَلَائِكَةُ وَجْهَهُ قِبَلَ الشَّامِ، وَهُنَالِكَ يَهْلِكُ " [1] ، قَالَ عَبْدُ اللهِ: " كَذَا قَالَ أَبِي فِي هَذِهِ الْأَحَادِيثِ " (2)
9167 - حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ، قَالَ: أَخْبَرَنَا إِسْمَاعِيلُ، عَنِ ابْنِ دِينَارٍ

= مع انقضاء هذه الثمانية والعشرين. وأصل النوء: هو النهوض، سمي نوءاً، لأنه إذا سقط الساقط منها بالمغرب ناء الطالع بالمشرق ينوء نوءاً وذلك النهوض، وقد يكون النوء للسقوط، وكانت العرب تقول في الجاهلية: إذا سقط منها نجم وطلع آخر لابد من أن يكون عند ذلك مطر، فينسبون كل غيث يكون عند ذلك إلى النجم، فيقولون: مُطرنا بنوء كذا.
وهذا التغليظ فيمن يرى ذلك من فعل النجم، فأما من قال: مطرنا بنوء كذا، وأراد: سقانا الله بفضله في هذا الوقت فذلك جائز.
[1] إسناده صحيح كسابقه.
وأخرجه مسلم (1380) (486) ، وأبو يعلى (6459) ، وابن حبان (6810) ، والبغوي (2023) من طرق عن إسماعيل بن جعفر، بهذا الإسناد.
وأخرجه الترمذي (2243) من طريق عبد العزيز بن محمد الدراوردي، عن العلاء، به.
وسيأتي برقم (9286) و (9895) . وانظر ما سلف برقم (7234) .
(2) كذا في (م) و (ل) والنسخ المتأخرة، وفي (عس) و (ك) : حدثنا عبد الله، حدثني أبي في هذه الأحاديث، بهذا الإسناد، ثم رمج في (عس) ، ولم يذكر شيء من ذلك في (ظ3) .
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 15  صفحه : 87
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست