responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 11  صفحه : 35
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

= (592) عن سفيان بن عُيينة، بهذا الإسناد.
وله شاهد من حديث ابن عباس سلف برقم (2956) .
وآخر من حديث أبي هريرة عند البخاري (5988) ، وسيرد (7931) و (8975) و (9273) و (9871) .
وثالث من حديث عائشة عند البخاري (5989) ، وسيرد 6/62.
ورابع من حديث أم سلمة عند ابن أبي شيبة 8/538، ونسبه الهيثمي في "المجمع" 8/150 إلى الطبراني، وقال: وفيه موسى بن عبيدة الربذي، وهو ضعيف.
وخامس من حديث عبد الرحمن بن عوف سلف برقم (1659) .
وسادس من حديث سعيد بن زيد سلف برقم (1651) .
وسابع من حديث أنس عند البزار (1895) أرده الهيثمي في "المجمع" 8/150-151، وقال: رواه البزار، وإسناده حسن.
وثامن من حديث عامر بن ربيعة عند البزار (1882) ، والطبراني وأبي يعلى، إلا أنهما جعلاه حديثاً قدسياً، فيما ذكر الهيثمي في "المجمع" 8/150، وقال: وفيه عاصم بن عبيد الله، ضعفه الجمهور، وقال العجلي: لا بأس به.
قال السندي في حاشيته على "المسند": وقيل: إنما ذكر الراحمين -وهو جمع راحم- في هذا الحديث، ولم يقل: "الرحماء" جمع رحيم -وإن كان غالب ما ورد من الرحمة استعمال الرحيم لا الراحم- لأن الرحيم صفة مبالغة، فلو ذكره لاقتضى الاقتصار على المبالغ في الرحمة، فأتى بجمع راحم، إشارة إلى أن من قلت رحمته داخل في هذا الحكم أيضاً. وأما حديث: "إنما يرحم الله من عباده
الرحماء" فاختار فيه جمع الرحيم لمكان ذكر الجلالة، وهو دال على العظمة والكبرياء، ولفظ: "الرحمن" دال على العفو، فحيث ذكر لفظ الجلالة يكون الكلام مسوقاً للتعظيم، كما يدل عليه الاستقراء، فلا يناسب هناك إلا ذكر من=
نام کتاب : مسند أحمد - ط الرسالة نویسنده : أحمد بن حنبل    جلد : 11  صفحه : 35
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست