responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : عمل اليوم والليلة نویسنده : النسائي    جلد : 1  صفحه : 148
ثَوَاب من قَالَ ذَلِك عشر مَرَّات

24 - أخبرنَا يُونُس بن عبد الْأَعْلَى عَن ابْن وهب قَالَ أَخْبرنِي اللَّيْث بن سعد عَن سُلَيْمَان بن عبد الرَّحْمَن عَن الْقَاسِم مولى عبد الرَّحْمَن بن يزِيد بن مُعَاوِيَة عَن أبي ايوب أَنه قَالَ وَهُوَ فِي أَرض الرّوم إِن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ من قَالَ غدْوَة لَا إِلَه إِلَّا الله وَحده لَا شريك لَهُ لَهُ الْملك وَله الْحَمد وَهُوَ على كل شَيْء قدير عشر مَرَّات كتب الله لَهُ عشر حَسَنَات ومحا عَنهُ عشر سيئات وكنّ لَهُ بِقدر عشر رِقَاب وَأَجَارَهُ الله من الشَّيْطَان وَمن قَالَهَا عَشِيَّة كَانَ لَهُ مثل ذَلِك
ثَوَاب من قَالَ ذَلِك مائَة مرّة

25 - أخبرنَا قُتَيْبَة بن سعيد عَن مَالك عَن سمي عَن أبي صَالح عَن أبي هُرَيْرَة أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ من قَالَ لَا إِلَه إِلَّا الله وَحده لَا شريك لَهُ لَهُ الْملك وَله الْحَمد وَهُوَ على كل شَيْء قدير فِي يَوْم مائَة مرّة كَانَت لَهُ (عدل) آعشر رِقَاب وَكتب لَهُ مائَة حَسَنَة ومحي عَن مائَة سَيِّئَة وَكَانَت حرْزا من الشَّيْطَان يَوْمه ذَلِك حَتَّى يُمْسِي وَلم يَأْتِ أحد بِأَفْضَل مِمَّا جَاءَ بِهِ إِلَّا أحدٌ عمل أَكثر من ذَلِك
خَالفه عبد الله بن سعيد بن أبي هِنْد فِي لفظ الحَدِيث
26 - أخبرنَا عبد الله بن الصَّباح بن عبد الله الْعَطَّار الْبَصْرِيّ قَالَ حدثنامكي بن إِبْرَاهِيم قَالَ حَدثنَا عبد الله بن سعيد عَن سمي عَن أبي صَالح أَنه سمع أَبَا هُرَيْرَة قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم من قَالَ لَا إِلَه إِلَّا الله وَحده لَا شريك لَهُ لَهُ الْملك وَله الْحَمد وَهُوَ على كل شَيْء قدير عشرمرار حِين يصبح كتب لَهُ بهَا مائَة حَسَنَة ومحي عَنهُ بهَا مائَة سَيِّئَة وَكَانَت عدل رَقَبَة وَحفظ بهَا يَوْمه حَتَّى يُمْسِي وَمن قَالَهَا مثل ذَلِك حِين يُمْسِي كَانَ لَهُ مثل ذَلِك
خَالفه سُهَيْل بن أبي صَالح رَوَاهُ عَن أبي صَالح عَن أبي عَيَّاش زيد بن النُّعْمَان

نام کتاب : عمل اليوم والليلة نویسنده : النسائي    جلد : 1  صفحه : 148
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست