responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شعب الإيمان نویسنده : البيهقي، أبو بكر    جلد : 4  صفحه : 128
2284 - أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ الْحَافِظُ، أَخْبَرَنا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الْمَحْبُوبِيُّ، حدثنا سَعِيدُ بْنُ مَسْعُودٍ، حدثنا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ، أَخْبَرَنا يَمَانُ بْنُ الْمُغِيرَةِ الْبَصْرِيُّ، قَالَ: حدثنا عَطَاءُ بْنُ أَبِي رَبَاحٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " §إِذَا زُلْزِلَتْ تَعْدِلُ نِصْفَ الْقُرْآنِ، وَقُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ تَعْدِلُ رُبُعَ الْقُرْآنِ، وَقُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ تَعْدِلُ ثُلُثَ الْقُرْآنِ كَذَا رَوَاهُ يَمَانُ بْنُ الْمُغِيرَةِ

2285 - وَقَدْ أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللهِ الْحَافِظُ، أَخْبَرَنا أَبُو حَامِدٍ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْخُسْرَوْجِرْدِيُّ، حدثنا مُحَمَّدُ بْنُ أَيُّوبَ، حدثنا الْقَعْنَبِيُّ، حدثنا سَلَمَةُ بْنُ وَرْدَانَ، قَالَ: سَمِعْتُ أَنَسَ بْنَ -[129]- مَالِكٍ، يَقُولُ: سَأَلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَجُلًا مِنْ أَصْحَابِهِ فَقَالَ: " يَا فُلَانُ، هَلْ تَزَوَّجْتَ؟ " قَالَ: لَا، وَلَيْسَ عِنْدِي مَا أَتَزَوَّجُ، قَالَ: " §أَلَيْسَ مَعَكَ قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ؟ " قَالَ: بَلَى، قَالَ: " ثُلُثُ الْقُرْآنِ، قَالَ: أَلَيْسَ مَعَكَ قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ؟ " قَالَ: بَلَى، قَالَ: " رُبُعُ الْقُرْآنِ، قَالَ: أَلَيْسَ مَعَكَ آيَةُ الْكُرْسِيِّ؟ " قَالَ: بَلَى، قَالَ: " رُبُعُ الْقُرْآنِ، قَالَ: " تَزَوَّجْ تَزَوَّجْ تَزَوَّجْ " وَرَوَاهُ غَيْرُهُ عَنِ الْقَعْنَبِيِّ، فَقَالَ: فِي قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ أَيْضًا رُبُعُ الْقُرْآنِ، وَهُوَ بِخِلَافِ رِوَايَةِ الثِّقَاتِ، وَرَوَاهُ ابْنُ أَبِي فُدَيْكٍ، عَنْ سَلَمَةَ بْنِ وَرْدَانَ، قَالَ: فِي قُلْ هُوَ اللهُ أَحَدٌ ثُلُثُ الْقُرْآنِ، وَيَمَانُ بْنُ الْمُغِيرَةِ، وَسَلَمَةُ بْنُ وَرْدَانَ غَيْرُ قَوِيَّيْنِ فِي الْحَدِيثِ، وَاللهُ أَعْلَمُ

نام کتاب : شعب الإيمان نویسنده : البيهقي، أبو بكر    جلد : 4  صفحه : 128
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست