responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شعب الإيمان نویسنده : البيهقي، أبو بكر    جلد : 11  صفحه : 460
8833 - أَخْبَرَنَا أَبُو طَاهِرٍ الْفَقِيهُ، نا أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ هَارُونَ الْفَقِيهُ، نا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللهِ بْنِ سُلَيْمَانَ، نا عَبْدُ السَّلَامِ بْنُ عَاصِمٍ الرَّازِيُّ، نا ابْنُ أَبِي فُدَيْكٍ، عَنْ عَبْدِ الْحَمِيدِ، عَنْ مُوسَى بْنِ عَلِيٍّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ §يَكْرَهُ الضَّحِكَ فِي مَوْطِنَيْنِ عِنْدَ رُؤْيَةِ الْقِرْدِ وَعِنْدَ الْجِنَازَةِ

8834 - أَخْبَرَنَا أَبُو عَبْدِ اللهِ الْحَافِظُ وَأَبُو مُحَمَّدِ بْنِ الْمُقْرِئِ قَالَا: نا أَبُو الْعَبَّاسِ هُوَ الْأَصَمُّ، نا الْخَضِرُ، نا سَيَّارُ عَنْ جَعْفَرٍ، قَالَ: سَمِعْتُ ثَابِتًا يَقُولُ: " كُنَّا §نَتَّبِعُ الْجِنَازَةَ فَلَا نَرَى إِلَّا رَجُلًا مُقَنَّعًا بَاكِيًا أَوْ مُتَقَنِّعًا مُتَفَكِّرًا "

8835 - حَدَّثَنَا أَبُو عَبْدِ اللهِ الْحَافِظُ، حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ صَالِحٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ الْمُؤَمَّلِ وَمُحَمَّدُ بْنُ الْقَاسِمِ، قَالُوا: نا الْفَضْلُ بْنُ مُحَمَّدٍ الشَّعْرَانِيُّ، نا سَعِيدُ بْنُ أَبِي مَرْيَمَ، نا يَحْيَى -[461]- بْنُ أَيُّوبَ وَابْنُ لَهِيعَةَ، قَالَا: نا عُمَارَةُ بْنُ غَزِيَّةَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ عُثْمَانَ عَنْ أُمِّهِ فَاطِمَةَ بِنْتِ حُسَيْنِ بْنِ عَلِيٍّ، عَنْ عَائِشَةَ، أَنَّهَا قَالَتْ: كَانَ أُسَيْدُ بْنُ حُضَيْرٍ مِنْ أَفَاضِلِ النَّاسِ، وَكَانَ يَقُولُ: §" لَوْ أَنِّي أَكُونُ كَمَا أَكُونُ فِي حَالٍ مِنْ أَحْوَالٍ ثَلَاثٍ لَكُنْتُ مِنْ أَهْلِ الْجَنَّةِ، وَمَا شَكَكْتُ فِي ذَلِكَ، حِينَ أَقْرَأُ الْقُرْآنَ وَحِينَ أَسْمَعُهُ، وَإِذَا سَمِعْتُ خُطْبَةَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَإِذَا شَهِدْتُ جِنَازَةً، فَمَا شَهِدْتُ جِنَازَةً قَطُّ فَحَدَّثْتُ نَفْسِي سِوَى مَا هُوَ مَفْعُولٌ بِهَا وَمَا هِيَ صَائِرَةٌ إِلَيْهِ "

نام کتاب : شعب الإيمان نویسنده : البيهقي، أبو بكر    جلد : 11  صفحه : 460
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست