responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سنن الدارقطني نویسنده : الدارقطني    جلد : 4  صفحه : 474
3825 - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ , نا مُحَمَّدُ بْنُ مُعَلَّى , نا لَيْثٌ , عَنْ بُكَيْرِ بْنِ الْأَشَجِّ , عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ يَسَارٍ , قَالَ: تَزَوَّجَ الْحَارِثُ بْنُ الْحَكَمِ امْرَأَةً فَأَغْلَقَ عَلَيْهَا الْبَابَ ثُمَّ خَرَجَ فَطَلَّقَهَا وَقَالَ: لَمْ أَطَأْهَا , وَقَالَتِ الْمَرْأَةُ: قَدْ وَطِئَنِي فَاخْتَصَمُوا إِلَى مَرْوَانَ فَدَعَا زَيْدَ بْنَ ثَابِتٍ , فَقَالَ: كَيْفَ تَرَى فَإِنَّ الْحَارِثَ عِنْدَنَا مُصَدَّقٌ؟ , فَقَالَ زَيْدٌ: «§أَكُنْتَ رَاجِمَهَا لَوْ حَبِلَتْ؟» , قَالَ: لَا , قَالَ: «فَكَذَلِكَ تُصَدَّقُ الْمَرْأَةُ فِي مِثْلِ هَذَا»

3826 - حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرٍ النَّيْسَابُورِيُّ , نا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ , نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بُكَيْرٍ , نا سَعِيدٌ , عَنْ قَتَادَةَ , عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ , «أَنَّهُ كَانَ لَا يَرَى بَأْسًا §إِذَا بَتَّ طَلَاقَ امْرَأَتِهِ أَنْ يَتَزَوَّجَ خَامِسَةً حَامِلًا كَانَتِ امْرَأَتُهُ أَوْ غَيْرِ حَامِلٍ»

3827 - نا أَبُو بَكْرٍ , نا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ , نا مُسْلِمُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ , وَسُرَيْجُ بْنُ النُّعْمَانِ , قَالَا: نا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ , نا قَتَادَةُ , عَنِ الْحَسَنِ , وَسَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ , وَخِلَاسِ بْنِ عَمْرٍو ح قَالَ: وَنا حُمَيْدٌ , عَنْ بَكْرٍ الْمُزَنِيِّ , أَنَّهُمْ قَالُوا: § «إِذَا طَلَّقَ امْرَأَتَهُ وَهِيَ حَامِلٌ إِنْ شَاءَ تَزَوَّجَ أُخْتَهَا فِي عِدَّتِهَا»

3828 - قَالَ: وَنا حَمَّادٌ عَنْ هِشَامِ بْنِ عُرْوَةَ عَنْ أَبِيهِ مِثْلَهُ

3829 - نا أَبُو بَكْرٍ , نا الرَّبِيعُ بْنُ سُلَيْمَانَ , أنا الشَّافِعِيُّ , أنا مَالِكٌ , عَنْ رَبِيعَةَ , أَنَّ الْقَاسِمَ بْنَ مُحَمَّدٍ , وَعُرْوَةَ بْنَ الزُّبَيْرِ كَانَا يَقُولَانِ فِي الرَّجُلِ يَكُونُ -[475]- عِنْدَهُ أَرْبَعُ نِسْوَةٍ فَيُطَلِّقُ إِحْدَاهُنَّ الْبَتَّةَ: § «يَتَزَوَّجُ إِذَا شَاءَ وَلَا يَنْظُرُ أَنْ تَنْقَضِيَ عِدَّتُهَا»

نام کتاب : سنن الدارقطني نویسنده : الدارقطني    جلد : 4  صفحه : 474
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست