responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : سنن الدارقطني نویسنده : الدارقطني    جلد : 3  صفحه : 420
2877 - نا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْحَسَنِ الدَّيْنَوَرِيُّ , نا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْحُسَينِ الْهَمْدَانِيُّ , نا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ الْجَعْفَرِيُّ , نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَلَمَةَ بْنِ أَسْلَمَ , عَنْ أَبِيهِ , أَنَّ بُسْرَ بْنَ سَعِيدٍ حَدَّثَهُ , عَنْ مَعْمَرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ , أَنَّهُ أَرْسَلَ غُلَامَهُ بِصَاعِ بُرٍّ , فَقَالَ: بِعْهُ وَاشْتَرِ بِهِ شَعِيرًا , فَذَهَبَ الْغُلَامُ فَأَخَذَ صَاعًا وَزِيَادَةَ بَعْضِ الصَّاعِ , فَلَمَّا جَاءَ أَخْبَرَهُ بِذَلِكَ , فَقَالَ مَعْمَرٌ: لِمَ فَعَلْتَ؟ انْطَلِقْ فَرُدَّهُ وَلَا تَأْخُذَنَّ إِلَّا مِثْلًا بِمِثْلٍ , فَإِنِّي كُنْتُ أَسْمَعُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , يَقُولُ: «§الطَّعَامُ بِالطَّعَامِ» يَعْنِي مِثْلًا بِمِثْلٍ وَكَانَ طَعَامُنَا يَوْمَئِذٍ الشَّعِيرَ , قَالَ: فَإِنَّهُ لَيْسَ مِثْلَهُ , قَالَ: إِنِّي أَخَافُ أَنْ يُضَارِعَ

2878 - نا أَبُو بَكْرٍ النَّيْسَابُورِيُّ , حَدَّثَنَا يُونُسُ بْنُ عَبْدِ الْأَعْلَى , نا ابْنُ وَهْبٍ , أَخْبَرَنِي عَمْرُو بْنُ الْحَارِثِ , أَنَّ أَبَا النَّضْرِ حَدَّثَهُ , أَنَّ بُسْرَ بْنَ سَعِيدٍ حَدَّثَهُ , -[421]- عَنْ مَعْمَرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ , أَنَّهُ أَرْسَلَ غُلَامَهُ بِصَاعِ قَمْحٍ , فَقَالَ: بِعْهُ ثُمَّ اشْتَرِ بِهِ شَعِيرًا , فَذَهَبَ الْغُلَامُ فَأَخَذَ صَاعًا وَزِيَادَةَ بَعْضِ صَاعٍ , فَلَمَّا جَاءَ مَعْمَرًا أَخْبَرَهُ بِذَلِكَ , فَقَالَ لَهُ مَعْمَرٌ: لِمَ دَخَلْتَ هَذَا؟ انْطَلِقْ فَرُدَّهُ , وَلَا تَأْخُذَنَّ إِلَّا مِثْلًا بِمِثْلٍ , فَإِنِّي كُنْتُ أَسْمَعُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ , يَقُولُ: § «الطَّعَامُ بِالطَّعَامِ مِثْلًا بِمِثْلٍ» , وَكَانَ طَعَامُنَا يَوْمَئِذٍ الشَّعِيرَ , قِيلَ: فَإِنَّهُ لَيْسَ لَهُ مِثْلًا , قَالَ: فَإِنِّي أَخَافُ أَنْ يُضَارِعَ

نام کتاب : سنن الدارقطني نویسنده : الدارقطني    جلد : 3  صفحه : 420
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست