responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : حلية الأولياء وطبقات الأصفياء نویسنده : الأصبهاني، أبو نعيم    جلد : 8  صفحه : 284
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ مُحَمَّدٍ , ثنا عَبْدُ اللهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الْعَبَّاسِ , ثنا سَلَمَةُ بْنُ شَبِيبٍ، ثنا سَهْلُ بْنُ عَاصِمٍ , عَنْ عُبَيْدِ بْنِ جَنَّادٍ، سَمِعْتُ الْعُمَرِيَّ، يَقُولُ: " §أَيْ رَبِّ تَوْبَةٌ مِنْكَ عَلَيْنَا وَتَوْبَةٌ مِنَّا إِلَيْكَ فِي خَوَاصِّنَا وَعَوَامِّنَا أَيْ رَبِّ اجْعَلْنَا لَهَا صَادِقِينَ وَلَا تَجْعَلْنَا بِهَا كَاذِبِينَ ثُمَّ يَقُولُ: وَأَيْمُ اللهِ إِنْ أُرَانَا بِهَا إِلَّا كَاذِبِينَ "

حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ مُسْلِمٍ , ثنا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيٍّ الْأَبَّارُ، ح وَحَدَّثَنَا أَبُو أَحْمَدَ الْغِطْرِيفِيُّ، ثنا عَبْدُ اللهِ بْنُ صَالِحٍ الْبُخَارِيُّ , ثنا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ بِشْرِ بْنِ الْحَكَمِ , ثنا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ قَالَ: دَخَلْتُ عَلَى الْعُمَرِيِّ الرَّجُلِ الصَّالِحِ فَقَالَ: " مَا أَحَدٌ يَدْخُلُ عَلَيَّ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْكَ §وَفِيكَ عَيْبٌ قُلْتُ: مَا هُوَ قَالَ: تُحِبُّ الْحَدِيثَ أَمَا إِنَّهُ لَيْسَ مِنْ زَادِ الْمَوْتِ أَوْ مِنْ أَنْذُرِ الْمَوْتِ "

حَدَّثَنَا أَبِي , ثنا أَبُو الْحَسَنِ بْنُ أَبَانَ , ثنا عَبْدُ اللهِ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عُبَيْدٍ , حَدَّثَنِي أَبُو الْمُنْذِرِ إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُمَرَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْعُمَرِيَّ الزَّاهِدَ , يَقُولُ: «§إِنَّ مِنَ غَفْلَتِكَ عَنْ نَفْسِكَ إِعْرَاضَكَ عَنِ اللهِ، بِأَنْ تَرَى مَا يُسْخِطُهُ فَتُجَاوِزُهُ وَلَا تَأْمُرُ بِالْمَعْرُوفِ وَلَا تَنْهَى عَنِ الْمُنْكَرِ خَوْفًا مِمَّنْ لَا يَمْلِكُ لَكَ ضَرًّا وَلَا نَفْعًا»

قَالَ: وَسَمِعْتُهُ يَقُولُ: «§مَنْ تَرَكَ الْأَمْرَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّهْيَ عَنِ الْمُنْكَرِ مَخَافَةَ الْمَخْلُوقِينَ نُزِعَتْ مِنْهُ هَيْبَةُ اللهِ فَلَوْ أَمَرَ وَلَدَهُ أَوْ بَعْضَ مَوَالِيهِ لَا يُؤْبَهُ بِهِ»

نام کتاب : حلية الأولياء وطبقات الأصفياء نویسنده : الأصبهاني، أبو نعيم    جلد : 8  صفحه : 284
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست