responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تاريخ المدينة نویسنده : ابن شبة    جلد : 4  صفحه : 1237
حَدَّثَنَا صَلْتُ بْنُ مَسْعُودٍ قَالَ: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ شَبُّوَيْهِ قَالَ: حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ صَالِحٍ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ، عَنْ حَرْمَلَةَ بْنِ عِمْرَانَ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي حَبِيبٍ قَالَ: كَانَ §قَاتِلَ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَيْسَرَةَ - وَهُوَ رَجُلٌ مِنْ بَنِي عَبْدِ الدَّارِ عِكْرِمَةُ بْنُ يَشْكُرَ التَّابِعِيُّ مِنْ حِمْيَرَ , وَكَانَ ضَارِبَ النُّعْمَانِ بْنِ عِكْرِمَةَ بْنِ النُّعْمَانِ الْمَذْحِجِيِّ

حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُعَاوِيَةَ قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْمُبَارَكِ، عَنْ حَرْمَلَةَ بْنِ عِمْرَانَ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِي حَبِيبٍ قَالَ: §قَاتَلَ الْمُغِيرَةُ بْنُ الْأَخْنَسِ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ عَتَّابٍ التُّجِيبِيَّ، وَضَارَبَ النُّعْمَانُ بْنُ مَخْرَمَةَ الْمَذْحِجِيَّ - قَالَ يَزِيدُ: فَدَخَلْتُ عَلَى عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَتَّابٍ وَهُوَ يَجُودُ بِنَفْسِهِ. قَالَ الْقَوْمُ: رَحِمَكَ اللَّهُ أَبَا الْهَزْمِ، فَوَاللَّهِ مَا عَلِمْنَا إِلَّا خَيْرًا إِلَّا مَا كَانَ مِنْ ذَلِكَ، قَالَ: أَمَسِيرِي إِلَى عُثْمَانَ؟ قَالُوا: نَعَمْ، قَالَ: «مَا اسْتَغْفَرْتُ اللَّهَ مِنْهُ قَطُّ، وَإِنِّي لَأَرْجُو أَنْ يَكُونَ مِنْ صَالِحِ أَعْمَالِي»

حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَحْيَى قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ زِيَادٍ قَالَ: حَدَّثَنِي جَدَّةُ بْنُ غُرَابٍ قَالَ: حَدَّثَتْنَا أُمُّ الْمُهَاجِرِ قَالَتْ: كَانَ §عُثْمَانُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ طَلَّقَ أُمَّ الْبَنِينَ فَحَاضَتْ ثَلَاثَ حَيْضَاتٍ

حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ قَالَ: حَدَّثَنَا سَلَّامُ بْنُ مِسْكِينٍ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو سُلَيْمَانَ الْبَصْرِيُّ، عَنْ يَزِيدَ بْنِ صُوحَانَ أَنَّهُ قَالَ يَوْمَ قُتِلَ عُثْمَانُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: «الْيَوْمَ §نَقَرَتِ الْقُلُوبُ مَنَاقِرَهَا، وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَا تَتَآلَفُ حَتَّى تَقُومَ السَّاعَةُ»

نام کتاب : تاريخ المدينة نویسنده : ابن شبة    جلد : 4  صفحه : 1237
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست