responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المنتقى من كتاب مكارم الأخلاق ومعاليها نویسنده : الخرائطي    جلد : 1  صفحه : 27
4 - حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ دَاوُدَ الْقَنْطَرِيُّ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ كَاتِبُ اللَّيْثِ بْنِ سَعْدٍ حَدَّثَنَا حَرْمَلَةُ بْنُ عِمْرَانَ أَنَّ أَبَا السُّمَيْطِ سَعِيدَ بْنَ أَبِي سعيد الْمَهْرِيِّ حَدَّثَهُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ أَنَّ مُعَاذَ بْنَ جَبَلٍ أَرَادَ سَفَرًا فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَوْصِنِي قَالَ
اعْبُدِ اللَّهَ وَلَا تُشْرِكْ بِهِ شَيْئًا قَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ زِدْنِي قَالَ
إِذَا أَسَأْتَ فَأَحْسِنْ قَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ زِدْنِي قَالَ
واستقم وليحسن خلقك

5 - حَدثنَا أَبُو قلَابَة عبد الْملك بن مُحَمَّد بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الرَّقَاشِيُّ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ الْمُبَارَكِ حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ الْحَارِثِ حَدَّثَنِي جَرِيرٍ سَمِعْتُ جَرِيرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ يَقُولُ قَالَ لِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
إِنَّكَ امْرُؤٌ قَدْ حَسَّنَ اللَّهُ خَلْقَكَ فَأحْسن خلقك

6 - حَدثنَا عَليّ بن حَرْب حَدثنَا المحاضر بن الْمُوَرِّع حَدثنَا عَاصِم بن عَوْسَجَةَ بْنِ الرَّمَّاحِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أبي الْهُذيْل عَن أبي مَسْعُودٍ الْبَدْرِيِّ قَالَ كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ
اللَّهُمَّ حَسَّنْتَ خَلْقِي فَحَسِّنْ خلقي

7 - حَدثنَا أَحْمد بن يحيى بن مَالك السُّوسِي حَدَّثَنَا أَبُو بَدْرٍ شُجَاعُ بْنُ الْوَلِيدِ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ زِيَادٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بن رَافع عَن عبد الله بن عَمْرو قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُكْثِرُ الدُّعَاءَ يَقُولُ
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الصِّحَّة والعافية وَحسن الْخلق

8 - حَدَّثَنَا أَبُو يُوسُفَ يَعْقُوبُ بْنُ إِسْحَاقَ الْقُلُوسِيُّ حَدثنَا عبد الله بن رَجَاء الفدائي

نام کتاب : المنتقى من كتاب مكارم الأخلاق ومعاليها نویسنده : الخرائطي    جلد : 1  صفحه : 27
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست