responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المنتقى من كتاب مكارم الأخلاق ومعاليها نویسنده : الخرائطي    جلد : 1  صفحه : 168
379 - / أحدثنا حَمَّاد بن الْحسن الْوراق نَا أَبُو دَاوُد الطَّيَالِسِيّ نَا الصَّعق بن حزن نَا عَقِيلٌ الْجَعْدِيُّ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ السَّبِيعِيِّ عَنْ سُوَيْدِ بْنِ غَفَلَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
أَيُّ عُرَى الْإِيمَانِ أَوْثَقُ قُلْتُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ قَالَ الْوَلَايَةُ فِي اللَّهِ الْحبّ فِيهِ والبغض فِيهِ

379 - / ب حَدثنَا نصر بن دَاوُد الصَّاغَانِي نَا سُرَيج بن يُونُس نَا عُبَيْدَة بن حميد دثني الْأَعْمَش عَن أبي صَالح عَن أبي هُرَيْرَة قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
لَا تَحَسَّسُوا وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا تَنَاجَشُوا وَلَا تَحَاسَدُوا وَلَا تَبَاغَضُوا وَلَا تَدَابَرُوا وَلَكِنْ كُونُوا عِبَادَ اللَّهِ إِخْوَانًا كَمَا أَمَرَكُمُ اللَّهُ عز وَجل

380 - حَدثنَا إِبْرَاهِيم بن الْجُنَيْد نَا دَاوُد بن رشيد نَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عَيَّاشٍ عَنْ يَحْيَى بْنِ الْحَارِثِ الذِّمَارِيِّ عَنِ الْقَاسِمِ عَنْ أَبِي أُمَامَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
مَا أَحَبَّ عَبْدٌ عَبْدًا لِلَّهِ إِلَّا أَكْرَمَهُ الله بِهِ

381 - حَدثنَا سَعْدَان بن يزِيد الْبَزَّاز نَا يزِيد بن هَارُون أَنا حُمَيْدٌ الطَّوِيلُ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ
أَنَّ عَبْدَ الرَّحْمَنِ بْنَ عَوْفٍ هَاجَرَ إِلَى الْمَدِينَةِ فَآخَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ سَعْدِ بْنِ الرَّبِيعِ فَقَالَ لَهُ سَعْدٌ يَا عَبْدَ الرَّحْمَنِ إِنِّي مِنْ أَكْثَرِ الْأَنْصَارِ مَالًا فَأَنَا مُقَاسِمُكَ وَعِنْدِي امْرَأَتَانِ فَأَنَا مُطَلِّقٌ إِحْدَاهُمَا فَإِذَا انْقَضَتْ عِدَّتُهَا فَتَزَوَّجْهَا
فَقَالَ لَهُ بَارَكَ اللَّهُ لَكَ فِي أَهْلِكَ وَمَالِكَ

نام کتاب : المنتقى من كتاب مكارم الأخلاق ومعاليها نویسنده : الخرائطي    جلد : 1  صفحه : 168
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست