responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المنتخب من مسند عبد بن حميد - ت مصطفى العدوي نویسنده : عبد بن حميد    جلد : 1  صفحه : 257
31- حَدِيثُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ خَبَّابٍ السُّلَمِيِّ, رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ:
311- حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ، عَنْ سَكَنِ بْنِ الْمُغِيرَةِ -أَبِي مُحَمَّدٍ, مَوْلًى لِآلِ عُثْمَانَ بْنِ عَفَّانَ- قَالَ: حَدَّثَنِي الْوَلِيدُ بْنُ زِيَادٍ، عَنْ فَرْقَدٍ -أَبِي طَلْحَةَ- عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ خَبَّابٍ السُّلَمِيِّ، قَالَ: شَهِدْتُ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- خَطَبَ, فَحَضَّ عَلَى جَيْشِ الْعُسْرَةِ، فَقَامَ عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ -رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ- فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، مِائَةُ بَعِيرٍ بِأَحْلَاسِهَا وَأَقْتَابِهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ. ثُمَّ حَضَّ الثَّانِيَةَ، فَقَامَ عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ فَقَالَ: يا رسول الله، مائتا بَعِيرٍ بِأَحْلَاسِهَا وَأَقْتَابِهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ. ثُمَّ حَضَّ الثَّالِثَةَ، فَقَامَ عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، ثَلَاثُمِائَةِ بَعِيرٍ بِأَحْلَاسِهَا وَأَقْتَابِهَا فِي سَبِيلِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ. قَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ: فَأَنَا رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- حِينَ نَزَلَ مِنَ الْمِنْبَرِ, وَهُوَ يَقُولُ: "مَا عَلَى عُثْمَانَ مَا عَمِلَ بَعْدَ هَذِهِ، مَا عَلَى عُثْمَانَ ما عمل بعد هذه".

311 سند ضعيف:
أخرجه أحمد "4/ 75"، وفي سنده "فرقد, أبي طلحة"، قال علي بن المديني: لا أعرفه. "تهذيب"، وقال الذهبي في "الميزان": ما روى عنه غير الوليد بن أبي هشام.
وأخرجه الترمذي في المناقب، مناقب عثمان -رضي الله عنه- رقم "3700"، وقال: هذا حديث غريب من هذا الوجه، لا نعرفه إلا من حديث سكن بن المغيرة.
قلت: وتطوع عثمان -رضي الله عنه- لجيش العسرة ثابت من طرق أخرى غير هذا الحديث, بغير هذا اللفظ، وانظر كتابنا: "الصحيح المسند من فضائل الصحابة".
نام کتاب : المنتخب من مسند عبد بن حميد - ت مصطفى العدوي نویسنده : عبد بن حميد    جلد : 1  صفحه : 257
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست