responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المنتخب من مسند عبد بن حميد - ت مصطفى العدوي نویسنده : عبد بن حميد    جلد : 1  صفحه : 137
[98]- حَدَّثَنِي ابْنُ أَبِي شَيْبَةَ، قَالَ: حَدَّثَنِي ابْنُ نُمَيْرٍ وَزَيْدُ بْنُ الْحُبَابِ، عَنْ مُوسَى بْنِ عُبَيْدَةَ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ ثَابِتٍ، عَنْ أَبِي حَكِيمٍ مَوْلَى الزُّبَيْرِ, عَنِ الزُّبَيْرِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: "مَا مِنْ صَبَاحٍ يُصْبِحُ الْعِبَادُ إِلَّا "منادٍ يُنَادِي"[1]: سَبِّحُوا الْمَلِكَ الْقُدُّوسَ".
99- حَدَّثَنِي ابْنُ أَبِي شَيْبَةَ، قَالَ: ثَنَا أَبُو خَالِدٍ الْأَحْمَرُ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَجْلَانَ، عَنْ عَامِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزُّبَيْرِ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: كَانَ رَسُولَ اللَّهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- إِذَا قَعَدَ يَدْعُو، وَضَعَ كَفَّهُ الْيُمْنَى عَلَى فَخِذِهِ الْيُمْنَى وَأَشَارَ بِإِصْبَعِهِ السَّبَّابَةِ، وَوَضَعَ إِبْهَامَهُ على أصبعه الوسطى ووصع يَدَهُ الْيُسْرَى عَلَى فَخِذِهِ الْيُسْرَى، ويلقم كفه اليسرى ركبته.

= والقول قول حرب بن شداد ومن تابعه عن يحيى.
هذا، والحديث عن الترمذي "2510" من طريق يعيش بن الوليد: أن مولى الزبير حدثه, أن الزبير حدثه, أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسلم ... فذكره.
قال الترمذي: هذا حديث قد اختلفوا في روايته عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ، فروى بعضهم عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ عن يعيش بن الوليد عن مولى الزبير عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسلم، ولم يذكروا فيه: "عن الزبير".
[98] ضعيف جدا:
في إسناده: موسى بن عبيده، ومحمد بن ثابت، وكلاهما ضعيف.
وفيه أيضا: أبو حكيم، قيل: إنه مولى الزبير، وقيل: مولى عثمان، وهو مجهول أيضا.
والحديث أخرجه: الترمذي "3569" وقال: غريب.
99 حسن:
فيه: محمد بن عجلان، وهو حسن الحديث.
والحديث أخرجه ابن أبي شيبة في "المصنف" "2/ 485"، ومسلم "2/ 90" في "مسند عبد الله بن الزبير" وليس الزبير كما هنا.

[1] في "س": ينادي منادٍ.
نام کتاب : المنتخب من مسند عبد بن حميد - ت مصطفى العدوي نویسنده : عبد بن حميد    جلد : 1  صفحه : 137
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست