responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الكبير نویسنده : الطبراني    جلد : 7  صفحه : 255
7035 - حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ هَارُونَ، ثنا مَرْوَانُ بْنُ جَعْفَرٍ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، ثنا جَعْفَرُ بْنُ سَعْدٍ، عَنْ خُبَيْبِ بْنِ سُلَيْمَانَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ سَمُرَةَ بْنِ جُنْدُبٍ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «إِنَّ §الشَّهْرَ لَا يَكْمُلُ ثَلَاثِينَ لَيْلَةً» قَالَ مُوسَى بْنُ هَارُونَ: مَعْنَاهُ: أَنَّهُ لَا يَكْمُلُ كُلُّ شَهْرٍ ثَلَاثِينَ، أَيْ أَنَّهُ أَحْيَانًا يَكُونُ تِسْعَةً وَعِشْرِينَ

7036 - حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ هَارُونَ، ثنا مَرْوَانُ بْنُ جَعْفَرٍ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، ثنا جَعْفَرُ بْنُ سَعْدٍ، عَنْ خُبَيْبِ بْنِ سُلَيْمَانَ بْنِ سَمُرَةَ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «§إِذَا قُمْتُمْ إِلَى الصَّلَاةِ فَلَا تَسْبِقُوا قَارِئَكُمْ فِي الرُّكُوعِ وَالسُّجُودِ وَالْقِيَامِ، وَلَكِنْ لِيَسْبِقَكُمْ تُدْرِكُونَ مَا سُبِقْتُمْ بِهِ فِي ذَلِكَ , إِذَا كَانَ هُوَ يَرْفَعُ رَأْسَهُ فِي الرُّكُوعِ وَالسُّجُودِ وَالْقِيَامِ قَبْلَكُمْ، فَتُدْرِكُوا مَا فَاتَكُمْ بِهِ حِينَئِذٍ»

7037 - حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ هَارُونَ، ثنا مَرْوَانُ بْنُ جَعْفَرٍ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ، ثنا جَعْفَرُ بْنُ سَعْدِ بْنِ سَمُرَةَ، عَنْ خُبَيْبِ بْنِ سُلَيْمَانَ بْنِ سَمُرَةَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ سَمُرَةَ بْنِ جُنْدُبٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ لَنَا: «§إِذَا قَاتَلْتُمُ الْمُشْرِكِينَ فَاقْتُلُوا شُيُوخَهُمْ، فَإِنَّ أَلْيَنَهُمْ قُلُوبًا شَرْخُهُمْ»

7038 - وَبِإِسْنَادِهِ عَنْ سَمُرَةَ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «§إِذَا نَفَثَ أَحَدُكُمْ وَهُوَ فِي صَلَاتِهِ، فَلَا يَنْفُثْ قُدَّامَ وَجْهِهِ، وَلَا عَنْ يَمِينِهِ، وَلْيَنْفُثْهَا تَحْتَ قَدَمِهِ، فَيُدْلِكَهَا بِالْأَرْضِ»

نام کتاب : المعجم الكبير نویسنده : الطبراني    جلد : 7  صفحه : 255
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست