responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الكبير نویسنده : الطبراني    جلد : 22  صفحه : 136
§مَنِ اسْمُهُ وَحْشِيٌّ وَحْشِيُّ بْنُ حَرْبٍ مَوْلَى جُبَيْرِ بْنِ مُطْعِمِ بْنِ نَوْفَلِ بْنِ عَبْدِ مَنَافٍ قَاتِلُ حَمْزَةَ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ أَسْلَمَ بَعْدَ الْفَتْحِ قَدِمَ مَعَ وَفْدِ الطَّائِفِ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَشَهِدَ الْيَمَامَةَ وَرَمَى مُسَيْلِمَةَ الْكَذَّابَ وَرَمَاهُ الْأَنْصَارِيُّ فَمَاتَ مُسَيْلِمَةُ مِنْ جَرَاحَتَيْهِمَا

§مَا أَسْنَدَ وَحْشِيٌّ

361 - حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْحَاقَ التُّسْتَرِيُّ، ثنا هَوْبَرُ بْنُ مُعَاذٍ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمَانَ بْنِ أَبِي دَاوُدَ الْحَرَّانِيُّ، ثنا وَحْشِيُّ بْنُ حَرْبِ بْنِ وَحْشِيِّ بْنِ حَرْبٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ، قَالَ: لَمَّا مَاتَ النَّجَاشِيُّ قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إِنَّ §أَخَاكُمُ النَّجَاشِيَّ قَدْ مَاتَ، قُومُوا فَصَلُّوا عَلَيْهِ» ، فَقَالَ رَجُلٌ: يَا رَسُولَ اللهِ، كَيْفَ نُصَلِّي عَلَيْهِ وَقَدْ مَاتَ فِي كُفْرِهِ؟ قَالَ: " أَلَا تَسْمَعُونَ إِلَى قَوْلِ اللهِ جَلَّ وَعَزَّ {وَإِنَّ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لِمَنْ يُؤْمِنُ بِاللهِ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْكُمْ وَمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِمْ} [آل عمران: 199] إِلَى آخِرِ الْآيَةِ "

362 - حَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْحَاقَ، ثنا هَوْبَرُ بْنُ مُعَاذٍ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ سُلَيْمَانَ، ثنا وَحْشِيُّ بْنُ حَرْبِ بْنِ وَحْشِيٍّ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ جَدِّهِ:: أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمَّا أَفَاءَ اللهُ عَلَيْهِ صَفِيَّةً قَالَ لِأَصْحَابِهِ: «§مَا تَقُولُونَ فِي هَذِهِ الْجَارِيَةِ؟» قَالُوا: يَقُولُونَ: إِنَّكَ أَوْلَى النَّاسِ بِهَا وَأَحَقُّهُمْ. قَالَ: «فَإِنِّي قَدْ أَعْتَقْتُهَا وَاسْتَنْكَحْتُهَا وَجَعَلْتُ عِتْقَهَا مَهْرَهَا» ، فَقَالَ رَجُلٌ: يَا رَسُولَ اللهِ، الْوَلِيمَةُ قَالَ: «الْوَلِيمَةُ حَقٌّ، وَالثَّانِيَةُ مَعْرُوفٌ، وَالثَّالِثَةُ فَخْرٌ وحَرَجٌ»

نام کتاب : المعجم الكبير نویسنده : الطبراني    جلد : 22  صفحه : 136
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست