responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الكبير نویسنده : الطبراني    جلد : 19  صفحه : 342
§أَيُّوبُ بْنُ بَشِيرٍ الْأَنْصَارِيُّ، عَنْ مُعَاوِيَةَ

791 - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْوَهَّابِ بْنِ نَجْدَةَ الْحَوْطِيُّ، وَمُوسَى بْنُ عِيسَى بْنِ الْمُنْذِرِ الْحِمْصِيُّ، قَالَا: ثنا أَحْمَدُ بْنُ خَالِدٍ الْوَهْبِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ، عَنِ الزُّهْرِيِّ، عَنْ أَيُّوبَ بْنِ بَشِيرِ بْنِ النُّعْمَانِ الْأَنْصَارِيِّ، حَدَّثَنِي مُعَاوِيَةُ، قَالَ: خَرَجَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، حَتَّى صَعِدَ الْمِنْبَرَ، وَذَكَرَ قَتْلَى أُحُدٍ، فَصَلَّى عَلَيْهِمْ وَأَكْثَرَ الصَّلَاةَ، ثُمَّ قَالَ: «إِنَّ §عَبْدًا مِنْ عَبَّادِ اللهِ خَيَّرَهُ اللهُ بَيْنَ الدُّنْيَا وَمَا عِنْدَهُ، فَاخْتَارَ مَا عِنْدَ اللهِ» ، فَلَمْ يَلْقَهَا إِلَّا أَبُو بَكْرٍ، قَالَ: نَحْنُ نَفْدِيكَ بِآبَائِنَا وَأُمَّهَاتِنَا، فَقَالَ: «عَلَى رِسْلِكَ يَا أَبَا بَكْرٍ، إِنَّ أَفْضَلَ النَّاسِ عِنْدِي فِي الصُّحْبَةِ وَذَاتِ يَدِهِ ابْنُ أَبِي قُحَافَةَ»

§زَيْدُ بْنُ أَبِي الْعِتَابِ، عَنْ مُعَاوِيَةَ

792 - حَدَّثَنَا فُضَيْلُ بْنُ مُحَمَّدٍ الْمَلْطِيُّ، ثنا أَبُو نُعَيْمٍ، ثنا عَبْدُ اللهِ بْنُ الْمُبَشَّرِ الْمَدِينِيُّ، جَلِيسُ ابْنِ أَبِي ذِئْبٍ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَبِي الْعِتَابِ، قَالَ: قَامَ مُعَاوِيَةُ عَلَى الْمِنْبَرِ، فَقَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «§مَنْ يُرِدِ اللهُ بِهِ خَيْرًا يُفَقِّهْهُ فِي الدِّينِ»

وَسَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، يَقُولُ: «§أَيُّمَا امْرَأَةٍ أَدْخَلَتْ فِي رَأْسِهَا شَعْرًا مِنْ غَيْرِ شَعْرِهَا فَإِنَّمَا تُدْخِلُهُ زُورًا»

وَسَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «§خَيْرُ نِسَاءِ رَكِبْنَ الْإِبِلَ نِسَاءُ قُرَيْشٍ، أَرْعَاهُ عَلَى زَوْجٍ فِي ذَاتِ يَدِهِ، وَأَحْنَاهُ عَلَى وَلَدٍ فِي صِغَرِهِ»

نام کتاب : المعجم الكبير نویسنده : الطبراني    جلد : 19  صفحه : 342
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست