responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الكبير نویسنده : الطبراني    جلد : 17  صفحه : 248
§الْأَسْوَدُ بْنُ هِلَالٍ، عَنْ أَبِي مَسْعُودٍ

§نُعَيْمُ بْنُ دَجَاجَةَ، عَنْ أَبِي مَسْعُودٍ

691 - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَسْعُودٍ الْمَقْدِسِيُّ، ثَنَا الْهَيْثَمُ بْنُ جَمِيلٍ، ثَنَا شَرِيكٌ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ عَامِرِ بْنِ سَعْدٍ، قَالَ: شَهِدْتُ صَنِيعًا فِيهِ أَبُو مَسْعُودٍ وَقَرَظَةُ بْنُ كَعْبٍ، وَجَوَارٍ يُغَنِّينَ، فَقُلْتُ: سُبْحَانَ اللهِ أَتَفْعَلُونَ هَذَا وَأَنْتُمْ أَصْحَابُ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَأَهْلُ بَدْرٍ؟ فَقَالُوا: «§رُخِّصَ لَنَا فِي الْغِنَاءِ فِي الْعُرْسِ، وَالْبُكَاءِ فِي غَيْرِ نِيَاحَةٍ»

692 - حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ عُمَرَ الضَّبِّيُّ، ثَنَا عَمْرُو بْنُ مَرْزُوقٍ، أَنَا شُعْبَةُ، عَنْ أَشْعَثَ بْنِ سُلَيْمٍ، عَنِ الْأَسْوَدِ بْنِ هِلَالٍ، عَنْ أَبِي مَسْعُودٍ قَالَ: «§لَيْسَ مِنَ السُّنَّةِ الصَّلَاةُ قَبْلَ خُرُوجِ الْإِمَامِ يَوْمَ الْعِيدِ»

693 - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عِقَالٍ الْحَرَّانِيُّ، ثَنَا أَبُو جَعْفَرٍ النُّفَيْلِيُّ، ح، وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ خَالِدٍ الْحَرَّانِيُّ، ثَنَا أَبِي، ثَنَا زُهَيْرٌ، ثَنَا مُطَرِّفُ بْنُ طَرِيفٍ، عَنِ الْمِنْهَالِ بْنِ عَمْرٍو، عَنْ نُعَيْمِ بْنِ دَجَاجَةَ قَالَ: كُنَّا عِنْدَ عَلِيٍّ فَجَاءَهُ عُقْبَةَ أَبُو مَسْعُودٍ فَقَالَ لَهُ عَلِيٌّ: أَمَا أَرَاكَ تُفْتِي النَّاسَ، فَقَالَ: أَمَا إِنِّي أُحَدِّثُهُمْ أنَّ الْآخِرَ شَرٌّ، فَقَالَ: حَدِّثْنَا مَا سَمِعْتَ مِنَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ فِي الْمِائَةِ: فَقَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ: «لَا يَأْتِي عَلَى النَّاسِ مِائَةُ سَنَةٍ وَفِي الْأَرْضِ عَيْنٌ تَطْرِفُ» ، فَقَالَ عَلِيٌّ: أَخْطَأْتَ إِنَّمَا قَالَ: «لِمَنْ هُوَ يَوْمَئِذٍ عَلَى وَجْهِ الْأَرْضِ، §وَهَلْ بِالرَّخَاءِ وَالْفَرَحِ إِلَّا بَعْدَ الْمِائَةِ»

نام کتاب : المعجم الكبير نویسنده : الطبراني    جلد : 17  صفحه : 248
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست