responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الكبير نویسنده : الطبراني    جلد : 17  صفحه : 201
§مُغِيرَةُ بْنُ مِقْسَمٍ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ، عَنْ أَبِي مَسْعُودٍ

§الْحَكَمُ بْنُ عُتَيْبَةَ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ، عَنْ أَبِي مَسْعُودٍ

537 - حَدَّثَنَا عُبَيْدُ بْنُ غَنَّامٍ، ثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ، ح وَحَدَّثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ إِسْحَاقَ، ثَنَا يَحْيَى الْحِمَّانِيُّ قَالَا: ثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ، عَنِ الْأَعْمَشِ، عَنْ شَقِيقٍ، عَنْ أَبِي مَسْعُودٍ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: " §حُوسِبَ رَجُلٌ مِمَّنْ كَانَ قَبْلَكُمْ، فَلَمْ يُوجَدْ لَهُ مِنَ الْخَيْرِ شَيْءٌ إِلَّا أَنَّهُ كَانَ يُخَالِطُ النَّاسَ، وَكَانَ مُوسِرًا كَانَ يَأْمُرُ غُلَامَهُ أَنْ يَتَجَاوَزَ عَلَى الْمُعْسِرِ، قَالَ اللهُ عَزَّ وَجَلَّ: فَنَحْنُ أَحَقُّ مِنْهُ، فَيَتَجَاوَزُ عَنْهُ " قَالَ أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ فِي حَدِيثِهِ: فَنَحْنُ أَحَقُّ مِنْهُ أَنْ نُجَاوِزَ عَنْهُ، فَتَجَاوَزَ عَنْهُ

538 - حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ، ثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ، ثَنَا عَبْدُ السَّلَامِ بْنُ حَرْبٍ، عَنْ مُغِيرَةَ، عَنْ شَقِيقٍ، عَنْ أَبِي مَسْعُودٍ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «§لَيُرْفَعَنَّ لِي رِجَالٌ مِنْ أَصْحَابِي حَتَّى إِذَا رَأَيْتُهُمْ اخْتُلِجُوا دُونِي» فَأَقُولُ: «أَصْحَابِي» فَيُقَالُ: لَا تَدْرِي مَا أَحْدَثُوا بَعْدَكَ

539 - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ زُهَيْرٍ التُّسْتَرِيُّ، ثَنَا صَالِحُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ الْقَطَّانُ، ثَنَا عُثْمَانُ بْنُ عُمَرَ، ثَنَا شُعْبَةُ، عَنِ الْحَكَمِ، عَنْ أَبِي وَائِلٍ، عَنْ أَبِي مَسْعُودٍ: أَنَّ رَجُلًا مِنَ الْأَنْصَارِ يُكْنَى أَبَا شُعَيْبٍ صَنَعَ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: ائْتِنِي مَعَكَ بِخَمْسَةٍ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «§أَتَأْذَنُ فِي السَّادِسِ»

نام کتاب : المعجم الكبير نویسنده : الطبراني    جلد : 17  صفحه : 201
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست