responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الصغير نویسنده : الطبراني    جلد : 1  صفحه : 270
§مَنِ اسْمُهُ خَضِرٌ

§مَنِ اسْمُهُ خَالِدٌ

443 - حَدَّثَنَا خَضِرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ الْمَرْزُبَانِ الْبَغْدَادِيُّ، حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى بْنِ سَعِيدٍ الْقَطَّانُ، حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ عُمَرَ، حَدَّثَنَا مَالِكِ بْنُ مِغْوَلٍ، عَنِ الْحَكَمِ بْنِ عُتَيْبَةَ، عَنْ أَبِي بَكْرِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ هِشَامٍ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ: «كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ §يَخْرُجُ إِلَى صَلَاةِ الْغَدَاةِ وَرَأْسُهُ يَقْطُرُ مِنَ الْغُسْلِ , ثُمَّ يُصْبِحُ صَائِمًا» لَمْ يَرْوِهِ عَنْ مَالِكِ بْنِ مِغْوَلِ إِلَّا عُثْمَانُ

444 - حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ النَّضْرِ أَبُو يَزِيدَ الْقُرَشِيُّ الْبَصْرِيُّ، حَدَّثَنَا نَصْرُ بْنُ عَلِيٍّ، حَدَّثَنَا سَلَمَةُ بْنُ حَرْبِ بْنِ زِيَادٍ الْكِلَابِيُّ، حَدَّثَنِي أَبُو مُدْرِكٍ، حَدَّثَنِي أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ قَالَ: كُنَّا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ فِي الْمَسْجِدِ حَتَّى إِذَا طَلَعَتِ الشَّمْسُ , خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ , وَاتَّبَعْتُهُ , فَقَالَ: " انْطَلِقْ بِنَا حَتَّى نَدْخُلَ عَلَى فَاطِمَةَ بِنْتِ مُحَمَّدٍ , فَدَخَلْنَا عَلَيْهَا , فَإِذَا هِيَ نَائِمَةٌ مُضْطَجِعَةٌ , فَقَالَ: «يَا فَاطِمَةُ , مَا يُنِيمُكِ فِي هَذِهِ السَّاعَةِ؟» قَالَتْ: مَا زِلْتُ عِنْدَ الْبَارِحَةِ مَحْمُومَةً قَالَ: «فَأَيْنَ الدُّعَاءُ الَّذِي عَلَّمْتُكِ؟» قَالَتْ: نَسِيتُهُ فَقَالَ: " قُولِي: §يَا حَيُّ , يَا قَيُّومُ , بِرَحْمَتِكَ أَسْتَغِيثُ , أَصْلِحْ لِي شَأْنِي كُلَّهُ , وَلَا تَكِلْنِي إِلَى نَفْسِي طَرْفَةَ عَيْنٍ , وَلَا إِلَى أَحَدٍ مِنَ النَّاسِ " لَا يُرْوَى عَنْ أَنَسٍ إِلَّا بِهَذَا الْإِسْنَادِ تَفَرَّدَ بِهِ نَصْرُ بْنُ عَلِيٍّ

نام کتاب : المعجم الصغير نویسنده : الطبراني    جلد : 1  صفحه : 270
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست