responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الأوسط نویسنده : الطبراني    جلد : 8  صفحه : 228
8480 - حَدَّثَنَا مُعَاذٌ قَالَ: نا عَلِيُّ بْنُ مُحَمَّدٍ النَّشِيطُّي قَالَ: نا شُعْبَةُ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ مُدْرِكٍ النَّخَعِيِّ، عَنْ إِبْرَاهِيمَ، عَنِ الرَّبِيعِ بْنِ خُثَيْمٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أَنَّهُ قَالَ: «§أَيَعْجِزُ أَحَدُكُمْ أَنْ يَقْرَأَ كُلَّ لَيْلَةٍ ثُلُثَ الْقُرْآنِ» ، فَقَالُوا: وَمَنْ يُطِيقُ ذَاكَ أَوْ يَسْتَطِيعُ ذَاكَ؟ قَالَ: «يَقْرَأُ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ»
لَمْ يَرْوِ هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ شُعْبَةَ إِلَّا عُثْمَانُ بْنُ مُحَمَّدٍ، وَمُعَاذُ بْنُ مُعَاذٍ، وَيَحْيَى بْنُ عَبْدِ اللَّهِ مَوْلَى بَنِي هَاشِمٍ "

8481 - حَدَّثَنَا مُعَاذٌ قَالَ: نا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَوَّارٍ الْعَنْبَرِيُّ قَالَ: وُهَيْبٌ، عَنِ ابْنِ طَاوُسَ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، «أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ §احْتَجَمَ، وَأَعْطَى الْحَجَّامَ أَجْرَهُ، وَاسْتَعَطَ»
لَمْ يَرْوِ هَذَا الْحَدِيثَ عَنِ ابْنِ طَاوُسَ إِلَّا وُهَيْبٌ "

8482 - حَدَّثَنَا مُعَاذٌ قَالَ: نا سَعِيدُ بْنُ سُلَيْمَانَ، عَنْ عَبَّادِ بْنِ الْعَوَّامِ، عَنْ سُفْيَانَ بْنِ حُسَيْنٍ، عَنِ الْحَكَمِ، عَنْ مُجَاهِدٍ، -[229]- عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: «آيَاتٌ نُسِخَتْ مِنْ هَذِهِ السُّورَةِ، يَعْنِي: سُورَةَ الْمَائِدَةِ، آيَةُ الْقَلَائِدِ، وَقَوْلُهُ: {فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ} [المائدة: 42] » قَالَ: «§كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُخَيَّرًا، إِنْ شَاءَ حَكَمَ بَيْنَهُمْ، وَإِنْ شَاءَ أَعْرَضَ عَنْهُمْ وَرَدَّهُمْ إِلَى أَحْكَامِهِمْ، فَنَزَلَتْ: {وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ} [المائدة: 49] ، أُمِرَ أَنْ يَحْكُمَ بَيْنَهُمْ فِي كِتَابِنَا»
لَمْ يَرْوِ هَذَا الْحَدِيثَ عَنِ الْحَكَمِ إِلَّا سُفْيَانُ، تَفَرَّدَ بِهِ: عَبَّادُ بْنُ الْعَوَّامِ "

نام کتاب : المعجم الأوسط نویسنده : الطبراني    جلد : 8  صفحه : 228
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست