responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الأوسط نویسنده : الطبراني    جلد : 7  صفحه : 240
7385 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبَانَ، ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ وَهْبٍ الْعَلَّافُ، ثَنَا عُمَرُ بْنُ يُونُسَ، عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ أَبِي سُلَيْمَانَ، عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ، عَنْ نَافِعٍ، عَنْ نُبَيْهِ بْنِ وَهْبٍ، عَنْ أَبَانَ بْنِ عُثْمَانَ قَالَ: سَمِعْتُ عُثْمَانَ، يَقُولُ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «§لَا يَنْكِحِ الْمُحْرِمُ، وَلَا يُنْكَحْ، وَلَا يَخْطُبْ»
لَمْ يَرْوِ هَذِهِ الْأَحَادِيثَ عَنْ يَحْيَى بْنِ أَبِي كَثِيرٍ إِلَّا سُلَيْمَانُ بْنِ أَبِي سُلَيْمَانَ، تَفَرَّدَ بِهَا: عُمَرُ بنُ يُونُسَ "

7386 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبَانَ، نَا إِسْحَاقُ بْنُ وَهْبٍ الْعَلَّافُ، نَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ، نَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مُجَبَّرٍ، نَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُنْكَدِرِ، عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ، عَنْ أَبِي صَالِحٍ السَّمَّانِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَامَ فَدَعَا بِدُعَاءٍ لَمْ يَسْمَعِ النَّاسُ مِثْلَهُ، وَاسْتَعَاذَ اسْتِعَاذَةً لَمْ يَسْمَعِ النَّاسُ مَثَلَهَا، فَقَالَ لَهُ بَعْضُ النَّاسِ: كَيْفَ لَنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ أَنْ نَدْعُوَ بِمِثْلِ مَا دَعَوْتَ، وَأَنْ نَسْتَعِيذَ كَمَا اسْتَعَذْتَ؟ فَقَالَ: «قُولُوا: §اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ مِمَّا سَأَلَكَ مُحَمَّدٌ عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ، ونَسْتَعيذُ مِمَّا اسْتَعَاذَ مِنْهُ مُحَمَّدٌ عَبْدُكَ وَرَسُولُكَ»
لَمْ يَرْوِ هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ إِلَّا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُنْكَدِرِ، وَلَا عَنِ ابْنِ الْمُنْكَدِرِ إِلَّا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مُجَبَّرٍ، تَفَرَّدَ بِهِ: يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ "

7387 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَبَانَ، ثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ وَهْبٍ الْعَلَّافُ، ثَنَا حَفْصُ بْنُ عُمَرَ الْإِمَامُ، ثَنَا عَبْدُ الْحَمِيدِ بْنُ جَعْفَرٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَامِرِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: أَخْطَأَنِي الْعِشَاءُ ذَاتَ لَيْلَةٍ مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وأَخْطَأَنِي أَنْ يَدْعُوَنِي أَحَدٌ مِنْ إِخْوَانِنَا، فَصَلَّيْتُ الْعِشَاءَ، ثُمَّ أَرَدْتُ أَنْ أَنَامَ فَلَمْ أَقْدِرْ، وَأَرَدْتُ أَنْ أُصَلِّيَ فَلَمْ أَقْدِرْ، فَإِذَا رَجُلٌ عِنْدَ حُجْرَةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَتَيْتُهُ فَإِذَا هُوَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -[241]- يُصَلِّي، فَصَلَّى ثُمَّ اسْتَنَدَ إِلَى السَّارِيَةِ الَّتِي كَانَ يُصَلِّي إِلَيْهَا، فَقَالَ: «مَنْ هَذَا؟ أَبُو هِرٍّ؟» قُلْتُ: نَعَمْ قَالَ: «أَخْطَأَكَ الْعِشَاءُ مَعَنَا اللَّيْلَةَ؟» قُلْتُ: نَعَمْ قَالَ: «انْطَلِقْ إِلَى الْمَنْزِلِ فَقُلْ: هَلُمُّوا الطَّعَامَ الَّذِي عِنْدَكُمْ» ، فَأَعْطَوْنِي صَحْفَةً فِيهَا عَصِيدَةٌ بِتَمْرٍ، فَأَتَيْتُ بِهَا النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَوَضَعْتُهَا بَيْنَ يَدَيْهِ، فَقَالَ لِي: «§ادْعُ لِي أَهْلَ الْمَسْجِدِ» ، فَقُلْتُ فِي نَفْسِي: الْوَيْلُ لِي مِمَّا أَرَى مِنْ قِلَّةِ الطَّعَامِ، وَالْوَيْلُ لِي مِنَ الْمَعْصِيَةِ، فَآتِي الرَّجُلَ وَهُوَ نَائِمٌ فَأُوقِظُهُ، وَأَقُولُ: أَجِبْ، وَآتِي الرَّجُلَ وَهُوَ يُصَلِّي، فَأَقُولُ: أَجِبْ، حَتَّى اجْتَمَعُوا عِنْدَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَوَضَعَ أَصَابِعَهُ فِيهَا، وَغَمَزَ نَوَاحِيَهَا، وَقَالَ: «كُلُوا بِسْمِ اللَّهِ» ، فَأَكَلُوا حَتَّى شَبِعُوا، وَأَكَلْتُ حَتَّى شَبِعْتُ، فَقَالَ: «خُذْهَا يَا أَبَا هِرٍّ، فَارْدُدْهَا إِلَى آلِ مُحَمَّدٍ، فَمَا فِي آلِ مُحَمَّدٍ طَعَامٌ يَأْكُلُهُ ذُو كَبِدٍ غَيْرُهُ، أَهْدَاهَا إِلَيْنَا رَجُلٌ مِنَ الْأَنْصَارِ» ، فَأَخَذْتُ الصَّحْفَةَ فَرَفَعْتُهَا، فَإِذَا هِيَ كَهَيْئَتِهَا حِينَ وَضَعْتُهَا، إِلَّا أَنَّ فِيهَا آثَارَ خُطُوطِ أَصَابِعِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «
لَمْ يَرْوِ هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ عَامِرِ بْنِ سَعْدٍ إِلَّا جَعْفَرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَكَمِ، وَلَا عَنْ جَعْفَرٍ إِلَّا ابْنُهُ عَبْدُ الْحَمِيدِ، وَلَا عَنْ عَبْدِ الْحَمِيدِ إِلَّا حَفْصُ بْنُ عُمَرَ الْإِمَامُ، تَفَرَّدَ بِهِ: إِسْحَاقُ بْنُ وَهْبٍ»

نام کتاب : المعجم الأوسط نویسنده : الطبراني    جلد : 7  صفحه : 240
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست