responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المعجم الأوسط نویسنده : الطبراني    جلد : 6  صفحه : 250
6319 - حَدَّثَنَا الصَّائِغُ، نا مَهْدِيُّ بْنُ جَعْفَرٍ الرَّمْلِيُّ، نا عَلِيُّ بْنُ ثَابِتٍ، عَنِ الْوَازِعِ بْنِ نَافِعٍ، عَنْ سَالِمٍ، عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «§تَفَكَّرُوا فِي آلَاءِ اللَّهِ، وَلَا تَتَفَكَّرُوا فِي اللَّهِ»
لَمْ يَرْوِ هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ سَالِمٍ إِلَّا الْوَازِعُ، تَفَرَّدَ بِهِ عَلِيُّ بْنُ ثَابِتٍ "

6320 - حَدَّثَنَا الصَّائِغُ، نا مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرٍ التِّنِّيسِيُّ، ثَنَا حَيْوَةُ بْنُ شُرَيْحٍ، ثَنَا عُقْبَةُ بْنُ مُسْلِمٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الْحَارِثِ بْنِ جَزْءٍ الزُّبَيْدِيِّ قَالَ: «كُنَّا يَوْمًا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ §فِي الْمَسْجِدِ، وَصَنَعَ لَنَا طَعَامًا، فَأَكَلْنَا، ثُمَّ أُقِيمَتِ الصَّلَاةُ، فَصَلَّيْنَا، وَلَمْ نَتَوَضَّأْ»
لَمْ يَرْوِ هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ عُقْبَةَ بْنِ مُسْلِمٍ إِلَّا حَيْوَةُ بْنُ شُرَيْحٍ "

6321 - حَدَّثَنَا الصَّائِغُ، نا مُحَمَّدُ بْنُ بِشْرٍ التِّنِّيسِيُّ، نا حَيْوَةُ بْنُ شُرَيْحٍ، -[251]- حَدَّثَنِي ابْنُ الْهَادِ، عَنْ زُمَيْلٍ، مَوْلَى عُرْوَةَ، عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ، عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، قَالَتْ: أُهْدِيَ لِي وَلِحَفْصَةَ زَوْجِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ طَعَامٌ، وَكُنَّا صَائِمَتَيْنِ، فَقَالَتْ إِحْدَانَا لِصَاحِبَتِهَا: هَلْ لَكِ أَنْ تُفْطِرِي؟ قَالَتْ: نَعَمْ، فَأَفْطَرْنَا، ثُمَّ دَخَلَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقُلْنَا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، §أُهْدِيَ لَنَا هَدِيَّةٌ، فَاشْتَهَيْنَاهَا، فَأَفْطَرْنَا، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «لَا عَلَيْكُمَا، صُومَا يَوْمًا مَكَانَهُ» لَا يَرْوِي هَذَا الْحَدِيثَ عَنْ زُمَيْلٍ مَوْلَى عُرْوَةَ إِلَّا ابْنُ الْهَادِ، تَفَرَّدَ بِهِ حَيْوَةُ "

نام کتاب : المعجم الأوسط نویسنده : الطبراني    جلد : 6  صفحه : 250
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست